اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا المقال الخاص بقسم اسلاميات نرجو ان ينال اعجابك .. والأن مع الخبر
2021-04-28 23:25:49
الإسقاط النجمي والتخاطر، هناك الكثير من الأشخاص الذين يبحثون كيف يجعلون أشخاص بعيدة عنهم تفرقوا عنهم يفكرون بهم ويشعرون بهم وكيف هم يتعلمون كيف يشعرون بالآخرين هناك فرق كبير بين الأسقاط النجمي والتخاطر فالأسقاط النجمي انك كأنك تجسس علي شخص كأنك أنسان شفاف في حياته والتخاطر هو جعله يفكر فيك بطريقة معينة تود وأن يفكر بك لذكريات مررتما سوياً بها.
الفرق بين الإسقاط النجمي والتخاطر
- الإسقاط النجمي والتخاطر وجهان لعملة واحدة ولكنها يسيران فكل واحد علي حدة فسنتعرف الآن:
- ماهو الأسقاط النجمي:
** الإسقاط النجمي بالانجليزية يعني Astral Projection وهو أن لكل شخص تأثير نجمي وهو التأثير الأثيري وقد تحدث عنه علماء الفيزياء هو أنفصال نجم الشخص عن الجسد وتركه والذهاب به إلي الشخص الذي تريد عمل الأسقاط عليه، وهو ترك الشخص جسمه والذهاب أو السفر بعيداً إلى الجسم الأثيري أي الشخص المراد، ويعتبر الأسقاط وهو علم زائف لأن ليس له دليل علمي مثل الأشباح الذي يعتقد بها بعض الناس والآخرين ينكرون وجودها وهو موجود منذ قديم الأزل في بعض الديانات والتراث وتكلم عن ذلك كثيراً في هذا المنطلق ويعتبر مثله مثل التأمل والأحلام الجلية واليقظة.
- ويندرج تحت الأسقاط النجمي التنويم المغناطيسي والتنويم الإيحائي وقد ذكر بعض المرضي أنهم أصيبوا بهلاوس وأمراض نفسية عند تعرضهم للتنويم المغناطيسي والإيحائي وأن لم ينجو أحد من الهلوسة بعد تجربة الأسقاط النجمي والتنويم الإيحائي فأن الهلاوس أصبحت مزمنه معه.
- ومن خلال تجارب الناس الذين جربوا الإسقاط فأن بعضهم قد ذكر دلائل عن أشخاص لم يكن يعرفها غيرهم ولكن لم يعترف بها العلم كدليل عن أن الأسقاط النجمي يمكن الاعتراف به فقد كان مثال لرجل أمريكي قد أدعي انه عمل لنفسه إسقاط نجمي وخرج من جسده العادي إلى جسيمه النجمي وذهب إلى المشتري وقد ذكر 60 معلومة عن كوكب المشتري منها 10 معلومات مذكورة بكتب عن قبل و 10 معلومات صحيحة عندما تأكدت منها ناسا بإطلاق سفينة فضائية معلومة لم يتم ذكرها ولم تعرف ولا يستطع احد التنبؤ بها ومعلومة بديهية والباقي معلومات بعيدة تماماً عن الصحة وأيضا لم يعترف به علم الفيزياء كعلم واضح له دلائل ملموسة وواقعية.
- ثانياً بالنسبة للتخاطر: هو أحد فروع الإسقاط النجمي حيث أن الأسقاط من فروعه التأمل والأحلام الجلية والتخاطر والرؤية عن بعد.
ماهو التخاطر
كما ذكرنا سابقاً أن التخاطر هو عبارة عن أحد فروع الإسقاط النجمي ولكن التخاطر له طرق وتعريف خاص به فالتخاطر هو أن تكون تفكر في شخص كثيراً وتتمني رؤيته أو الاتصال به وتري أنه قد أتصل بك أو رأيته وتحدث هذا كثيراً معنا ونسميها صدف وهناك تخاطر عاطفي وهو أنك تفكر في شخص بشكل عاطفي وتجد أنك تفكر به كثيراً ويشعر نفس الشخص هذا الشعور وهناك تخاطر تاريخي أو الماضي وهو الحنين لذكريات مع شخص معين ومع كثر التفكير يشعر أو ينتقل هذا الحنين إلى نفس الشخص في وقت متأخر ولكنه يشعر بنفس الحنين.
طريقة عمل تخاطر مع شخص ما في عقلك
كيفية عمل إسقاط نجمي
- نم علي السرير عادي ولكن أضبط منبهك علي مثلا 5 ساعات أو كأول مرة ساعتين تكفي.
- نام بجسدك عادي جداً ولكن أجعل عقلك يقظ جداً وأمره بعدم النوم والتفكير بعيداً.
- فكر كأنك تنزل من جبل برياضة الحبل كأنك معلق فالهواء وكأنك خرجت من جسدك وتطير في الهواء ومعلقاً بالحبل بسرعة الرياح.
- أقنع عقلك وكأنك طاير وتحلق وأخرج بعقلك خارج جسدك مثال كما أنك تفكر أنك تقع في حفرة أليس جسدك يستيقظ فجاءة علي رعشة كأنك وقعت فعلا تخيل نفس الإحساس.
- ستجد روحك تطير خارج جسدك ولكن عند خروج النجم من جسمك وكأنك تطير أبعد عن جسمك حتي لا تؤذيه سوف تري جسمك من الأعلى ممدد ونائم طبيعي وأنت تحلق يمكن أعادة التجربة حتي تشعل وكأنك تحلق في السماء وتطير.
- تجارب الأشخاص الذين جربوا الأسقاط النجمي والتخاطر مرعبة حيث أنهم أصيبوا بهلاوس وأمراض نفسية وعقليه رغم أن كان يشهد لهم بالرزانة والعقل والعلم والحكمة وكثير منهم له درجات علمية ولكن الخروج من عالمك إلى عالم آخر مؤذي نسبية علي قدرات العقل للأسف.
- أما بالنسبة لمدي وجود الإسقاط النجمي والتخاطر في الإسلام موجود ومدي تحريمه أو حلال فهناك أشخاص يحللون ويتحايلون علي الدين باستباحتيهم أنه علم أو فلسفة أو تأمل كوني وأن هناك آيات تدل علي أن الإنسان مكون من روح وجسد ولكن هذه شبهات والله ورسوله نهي عنها أن نقع فيها لان كل ما نهي عنه الله يضر الإنسان فتجربة الإسقاط النجمي والتخاطر تجربة صعبة ولا أنصح أحد بتجربتها.
error: سوف يتم التبليغ عن أي مقال مسروق من موقعنا
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق
مصدر الخبر