اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر من قسم منوعات نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2020-08-03 21:47:37
لقت مغنية راب برازيلية شهيرة حتفها بعد خضوعها لجراحة تجميلية فاشلة قام بها طبيب نساء وتوليد.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، خضعت فرناندا رودريجز البالغة من العمر 43 عامًا، والمعروفة أيضًا باسم “ميك ارتيفادا” ، لعملية تكبير مؤخرتها في عيادة تجميل سرية في ريو دي جانيرو.
توفيت المطربة بعد أيام من
خضوعها لعملية التجميل التي أزالت الدهون الزائدة من ظهرها لحقنها في عضلات مؤخرتها.
وأصيبت رودريجز بمضاعفات بعد يومين من العملية واشتكت من آلام شديدة في ظهرها والتهاب مؤلم في جسمها.
ودخلت المطربة مستشفى إيفاندرو فرير ، في إيلها دو جوفادورادور في
26 يوليو وتم نقلها إلى العناية المركزة لكنها توفيت في اليوم التالي بسبب الإنتان والفشل الكلوي.
قال الأطباء إنهم ربما تمكنوا من إنقاذ حياتها لو طلبت رعاية طبية في وقت مبكر، وكشفا أن الطبيب خلط مواد مجهولة المصدر مع الدهون المستخرجة من ظهرها قبل حقنها بمؤخرتها.
وحاول الأطباء تصريف المادة التي رفضها جسدها لكن الوقت كان متأخرًا حيث أصيبت بالفشل الكلوي ولقت حتفها خلال ساعات.
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركه مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق
مصدر الخبر