اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر من قسم منوعات نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2021-04-15 23:31:57
اشترك لتصلك أهم الأخبار
«أهالينا بيقولوا شهر رمضان زمان كل حاجة فيه كان لها طعم وروح»، ، نستعرض معكم على مدار الشهر قصص للمُقرئين، والمُبتهلين، ومقدمى البرامج التليفزيونية والإذاعية، والمطربين الذين أخرجوا أعمالًا رمضانية شهيرة، أو ارتبطت أذهاننا بأسمائهم كلما سمعنا سيرة الشهر الكريم، وإلى يومنا هذا استطاعوا ترك بصمة، والتواجد كضيف أساسى معنا كل عام.
«بتغيب علينا وتهجرنا وقلوبنا معاك.. وفى السنة مرة تزورنا وبنستناك».. كلمات إذا لم ترد على الآذان كل عام لم يشعر الكثير بقدوم الشهر الكريم، فهى بمثابة قرع الجرس لتحضير «الياميش»، وتعليق الفوانيس، والاستعدادات الروحانية.. «رمضان جانا» للمطرب الراحل محمد عبدالمطلب، الأغنية الأشهر على مستوى الوطن العربى منذ عشرات السنوات ومازالت باقية.
فى خمسينيات القرن الماضى، غنّى عبدالمُطلب بصوته الحنون أغنية «رمضان جانا»، التى حازت حبًا وشعبية كبيرة وقتها كباقى أغانيه، لم يكن وقتها أغانى رمضان بكثرة مثل وقتنا هذا، فاستطاعت أن تتربع على العرش وحدها.. وعلى الرغم من صدور عشرات الأغانى فى السنوات التالية، إلا أنه من حينها إلى يومنا هذا مازالت الصدارة لها.. وبقوانين اليوم والتكنولوجيا فقبيل شهر رمضان من كل عام تصبح «ترند» على مواقع التواصل الاجتماعى والأكثر مشاهد على «يوتيوب».
«6 جنيهات» كان ثمن الأغنية التى تُحقق اليوم ملايين المشاهدات، وتدور حول العالم كَوِرد أساسى مع قدوم الشهر الكريم، فالحكاية بدأت عندما عرض الملحن والمطرب أحمد عبدالقادر أغنية «رمضان جانا» وأغنية «وحوى يا وحوى»، ولكن حينها كان ممنوعًا من قبل لوائح الإذاعة المصرية أن يقدم مطرب أكثر من أغنية، فذهبت الأغنية إلى صاحب نصيبها وهو عبدالمُطلب.
«أهم من بيان المفتى».. هكذا وصف عبدالمطلب أغنية «رمضان جانا» فى أحد اللقاءات، كما قال: «لو أخذت جنيهًا واحدًا عن كل مرة تذاع فيها كنت سأصبح مليونيرًا ومن أغنى الأغنياء».
-
الوضع في مصر
-
اصابات
185,922
-
تعافي
143,575
-
وفيات
10,954
-
الوضع حول العالم
-
اصابات
117,054,168
-
تعافي
92,630,474
-
وفيات
2,598,834
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركه مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق
مصدر الخبر