اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر من قسم منوعات نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2021-04-15 10:18:55
اشترك لتصلك أهم الأخبار
حادثة التحكيم
■ كانت بين على بن أبى طالب ومعاوية بن أبى سفيان بعد انتهاء موقعة صفِّين التى راح ضحيتها قرابة خمسين ألفًا أو سبعين ألفًا من المسلمين، فرأى الصحابى الجليل سهل بن حنيف ضرورة توحيد الصفوف بين المسلمين وإزالة أى خلاف بين الطرفين. هذا وقد اجتمع الحكمان فى 3 رمضان، فأرسل على بن أبى طالب أربعمائة رجل وحكمه أبا موسى، وأرسل معاوية أقل منه وحكمه عمرو بن العاص، ودار بين الحكمين حوار انتهت إلى بقاء الأمر على ما هو عليه: «على بن أبى طالب» أميرًا للمؤمنين يحكم على ما تحت يديه من الحجاز والعراق واليمن ومصر، «ومعاوية» يحكم على ما تحت يديه من الشام، مع تفويض أعيان الصحابة السابقين للنظر فى مَن يلى أمور المسلمين، وذلك بعد أن اعتزل العديد من كبار الصحابة هذه الفتنة.
-
الوضع في مصر
-
اصابات
185,922
-
تعافي
143,575
-
وفيات
10,954
-
الوضع حول العالم
-
اصابات
117,054,168
-
تعافي
92,630,474
-
وفيات
2,598,834
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركه مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق
مصدر الخبر