يلا خبر | شاهد.. اليوتيوبر أم سيف تفزع متابعيها بفيديو مثير للجدل ومتابعون يؤكدون: مخطوفة

أم سيف اليوتيوبر السورية الشهير جاءت في صدارة قائمة محتويات الأكثر بحثاً على مؤشر البحث العالمي جوجل، ومختلف مواقع التواصل الإجتماعي، بعد مشاركتها مقطع فيديو مثير للجدل من أحدث ظهور لها عبر قناتها الرسمية على اليوتيوب تعلن فيه اعتزالها لليوتيوب وإغلاقها للقناة الخاصة بها، ليحقق الفيديو ما يقرب من 10 ملايين مشاهدة في خلال 48 ساعة.

اقرأ أيضًا .. حصاد 2020| أرقام خيالية لمكاسب مشاهير السوشيال ميديا.. والأعلى ربحا مفاجأة

أم سيف تعلن اعتزال اليوتيوب

ظهرت أم سيف في الفيديو و يبدو على ملامحها التوتر والذعر ، كما و أنها خائفة من شيء ما أو شخص ما يهددها، وقالت: “قضينا أيام كتير حلوة على اليوتيوب مع بعض وأحسن سنتين مرقوا بحياتي السنتين اللي عشتهم معاكو وهالا جه الوقت اللي صار لازم

أترك فيه اليوتيوب وأنا معاد أنزل أي فيديو على اليوتيوب وحابة إنه يكون شغلة.. باي”.

أم سيف تثير الجدل بحركة شهيرة تعني رسالة استغاثة

وفي سياق متصل، لاحظ كل من شاهد الفيديو تعمد أم سيف بعمل حركة غريبة بيدها، والتي تعني أنها توجه رسالة استغاثة بأنها تتعرض للعنف المنزلي أو تقوم بعمل الفيديو تحت التهديد أو تم اختطافها، كما أن في نهاية الفيديو صدر صوت صراخ لفتاة أخرى على بعد أمتار منها، ما أثار الرعب في قلوب متابعيها و رواد السوشيال ميديا مؤكدين أنها حتمًا تعرضت للإختطاف أو هناك خطرًا كبيرًا يهددها.

أم سيف تثير رعب متابعيها في الوطن العربي

انتشر مقطع فيديو ام سيفانتشارًا واسعًا عبر منصات التواصل الإجتماعي وسرعان ما انهالت عليه التعليقات من قبل متابعيها التي تؤكد تعرضها للعنف والضرب، حيث ظهرت علامة أشبه بالكدمة بجانب ظهور معصم يدها ولونه متغير، وكانت أبرز هذه التعليقات: “الحركه إلى سوتها بيدها يعني هي بحالة خطر وتهديد .. هي قالت حابب احكيلكم شغلة وعملت اصابع ايدها تقصد انها تحت تهديد وانها في خطر هاي الشغلة اللي تقصدها ياريت تساعدوها .. الحركة التي قامت بها بيدها في أخر الفيدو هي حركة مشهورة للإعلام بأنك تتعرض لتعنيف المنزلي من دون أن يشك الشخص الذي يعنفك”.

من هي أم سيف

أم سيف يوتيوبر سورية ويقال أنها عراقية، تعيش في تركيا، أطلقت قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب” قبل 3 سنوات تحديدًا في أكتوبر 2017 ويتابعها أكثر من 5 ملايين مشترك، كانت في بدايتها من تنشر فيديوهات ترصد بعض اللحظات والمواقف التي تعيشها من حياتها اليومية، لا علاقة لها بالألعاب، لتتحول فيما بعد قناتها إلى قناة مخصصة للعبة “ببجي” الشهيرة.