اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر من قسم منوعات نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2020-09-27 00:36:50
اشترك لتصلك أهم الأخبار
عقدت الهيئة الوطنية للصحافة، السبت، اجتماعًا برئاسة عبدالصادق الشوربجي، رئيس الهيئة، لمناقشة التغييرات الصحفية وفقًا للضوابط والمعايير المنصوص عليها بالقانون 179 لسنة 2018.
ولم تشمل حركة التغييرات مجلة البيت، إحدى إصدارات مؤسسة الأهرام، حيث استمرت الكاتبة الصحفية سوسن مراد عز العرب، في منصبها كرئيس تحرير للمجلة.
وفي أول تعليق لها على تجديد الثقة فيه، قالت رئيس تحرير مجلة البيت، عر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «النهاردة بتتجدد الثقة.. ويتجدد الميثاق.. والرحلة مكملة بناء لتجربة صحفية فيها سعي حقيقي للإجادة والاختلاف والتطوير».
وتابعت: «من 3 سنوات حلمت توصل الرحلة مع البيت لسن الرشد.. العشرين.. بدأت وأنا لسة طالبة ومحررة تحت التمرين.. ويكون بقالنا عشرين سنة سوا.. بتوفيق ربنا أولا، وجهد كتير، الحلم اتحقق مع فريق عمل هو فريق الأحلام».
وأضافت عز العرب: «خطوة خطوة، البيت بتتحول إلى كيان بيضم المبدعين والمفكرين، يوصل بينهم ويشجع الكيانات المتنافسة على العطاء والاشتباك الصحي مع المجتمع وقضايا كتير مهمة، منها دعم المرأة والصناعة والابتكار».
واختتمت عز العرب تصريحتها قائلة: «قلبي مليان سعادة وفخر إني قدرت أستحق الثقة دي، والمستقبل بإذن الله خير واجتهاد وشغل يفيد ناسنا وبلدنا.. ثقة غالية جدا.. والكثير قادم».
وقبل نحو شهرين احتفلت مجلة البيت بمرور 20 عاما على العدد الأول لصدورها، وكتبت سوسن عز العرب مقالا للاحتفال بتلك المناسبة، تحت عنوان: «هو العمر فيه كام عشرين سنة».
وقالت عز العرب في مقالها: «من 20 سنة ولدت مجلة البيت، صدرت تحت مظلة مؤسسة الأهرام الصحفية، درة الصحافة المصرية، لذا ولدت البيت كبيرة من يومها، حينها تلقيت العدد الأول بين يدى كهدية، فتقابلنا- البيت وأناــ في عمر العشرين، وكنت لا أزال طالبة بكلية الفنون الجميلة، لم يمنعنى ذلك من دخول كواليسها كمتدربة مبتدئة، منذ تلك اللحظة سكنتها بكل جوارحى وحواسى دون أدنى مبالغة، خطونا أولى خطواتنا في الدنيا ولم نفترق قط، دخلت عالم الصحافة من باب حب الإبداع والابتكار».
وتابعت: «أصبحت البيت ديوانا يوثق لحركة الإبداع المعاصرة في مصر والعالم، وقد حافظت على مسارها، فالكل يكمل البناء، هذه حقيقة لابد من ذكرها، والبيت
اليوم أمانة في عنقى منذ سنوات ثالث بالتمام، كنت أحاورها فيها كل ليلة لتحكى لى عن أحلامها وطموحاتها، فأقول لها أحلامك أوامر، وكل ما أتمناه أن أكون قد وفيت بما وعدت«.
واختتمت غز العرب مقالها قائلة: «السنوات العشرون هي عمر البيت، وهى عمرى الحقيقى الذي عشته معها بحق ووعيت فيه على حياة الصحافة وصحافة الحياة، قدمت لى في كل يوم لذة اكتشاف جديدة، والأهم قدمت لي فرصة اكتشاف نفسى، وتلك هديتها الأغلى لي، ولا تزال».
-
الوضع في مصر
-
اصابات
102,736
-
تعافي
94,374
-
وفيات
5,869
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركه مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق
مصدر الخبر