اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر من قسم منوعات نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2020-06-30 20:27:32
تصدرت كلمة سامح شكري، وزير الخارجية المصري، في جلسة مجلس الأمن حول سد النهضة الإثيوبي، مساء أمس الإثنين، من مقر وزارة الخارجية المصرية، عبر الفيديو كونفرانس، مؤشر البحث العالمي جوجل خاصة في مصر.
وبحث رواد جوجل عن التمثال الأثري لرأس الملكة نفرتيتي، والذي ظهر على يسار وزير الخارجية، والتي تتجلى في وجه نفرتيتي سمو نفس.
والتمثال معروف للأثريين بالرأس غير المكتمل لنفرتيتي من حجر الكوارتز – The unfinished brown quartzite head of Queen Nefertiti
والتمثال اكتشفه عالم الآثار الإنجليزي جون
بندليبيري في 9 يناير 1933 في تل العمارنة بمحافظة المنيا، موقع العاصمة المنكوبة “أخيتاتون” التي حكم منها الفرعون أختاتون مصر.
وتمثال الرأس موجود في المتحف المصري بالقاهرة ومعروض للعامة ضمن مجموعة العمارنة بالدور الأرضي، لكنه لا يحظى بالحفاوة التي تناله تماثيل شبيهة خارج مصر، وخاصة مجموعة العمارنة الكبيرة في متحف برلين وأبرزها التمثال الأيقوني الملون لرأس الملكة نفرتيتي.
وقال وزير الخارجية سامح شكرى، إن مصر
أبدت مرونة كبيرة فى مفاوضات سد النهضة، لكن لم يتم التوصل لاتفاق بسبب المواقف الإثيوبية مؤكدًا التزام مصر بالمسار الدبلوماسى فى التعامل مع قضية سد النهضة.
وأضاف وزير الخارجية فى تصريحات لشبكة “سكاى نيوز”، اليوم الثلاثاء، أن إثيوبيا امتنعت خلال التفاوض عن تزويد اللجان الفنية بتقارير حول حقيقة الأوضاع الإنشائية وأنظمة أمان سد النهضة، مشيرا إلى أن المخاطر المحتملة للسد سيتحملها السودان بالأساس بحكم قربه من موقع السد، كما تتحملها مصر أيضا.
وقال شكرى: التنسيق المصرى مع السودان فى قضية سد النهضة يهدف إلى الوصول إلى اتفاق متوازن وعادل لا يضر بدولتى المصب.
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركه مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق
مصدر الخبر