يلا خبر | عقب وفاة جورج فلويد .. 7 أفلام تتحدث عن حياة السود في أمريكا

من مستندات حول الأبطال الأدبيين وأعمال الشغب في أمريكا إلى شاعرين رومانسيين أطلقوا مهنة ميمونة ، إلى سيرة ذاتية مثيرة ، ووفاة جورج فلويد الذي أثار العالم إليك 7 أفلام رائعة وفي الوقت المناسب ، عن السود في أمريكا تستحق المزيد من الاهتمام وفقًا لموقع ” The Hollywood Reporter”.

The Apollo

يروي هذا الفيلم الوثائقي المصنوع جيدًا والحائز على جائزة الأوسكار تاريخ مكان الموسيقى الأمريكية السوداء الشهيرة مسرح أبولو في هارلم، ويتميز بالتقريب المعتاد للرؤساء المتحدثين ، ولكنه ليس أكاديميًا بشكل مفرط. مع الكم الهائل من اللقطات الأرشيفية التي تمكن ويليامز من تقديمها ، يعد هذا عمليا فيلمًا موسيقيًا يعرض العديد من أبرز الفنانين السود في القرن الماضي.

Brother to Brother

يلعب أنتوني ماكي فنانًا شابًا مثليًا طردته عائلته من المنزل بعد معرفه علاقته بشاب أبيض ويصادق رجلًا مشردًا مسنًا يدعى بروس نوجنت (روجر روبنسون) ، والذي تبين أنه كان شخصية مهمة في عصر النهضة في هارلم.

I Am Not Your Negro

حتى إذا سمعت – أو رأيت بالفعل – هذا الفيلم الوثائقي الذي رشح لجائزة الأوسكار من راؤول بيك ، فهو نوع الفيلم الذي يستحق مشاهد

متعددة. (جرب مشاهدته مرة واحدة مع انطفاء الصوت للسماح للصور بأن تغرق بشكل أعمق.) من خلال مزيج من مقاطع الفيديو المؤثرة واللقطات الأرشيفية والصور الحالية ، فهي في الحال صورة للروائي الأسود وكاتب المقالات العظيم جيمس بالدوين ، رواية عن الصراع الأمريكي الأسود من أجل التحرر ومقال مرئي مذهل عن تحريفات السواد في التاريخ السينمائي.

The Interrupters

على الرغم من أنه تم إجراؤه قبل عقد من الزمان ، فإن مستند ستيف جيمس يبدو وكأنه القصة التي نحتاج إلى الانتباه إليها الآن في ضوء المناقشات الحالية حول إلغاء تمويل الشرطة. يدور المقاطعون حول مجموعة من وسطاء المجتمع الذين يتدخلون لمنع الصراع في الأحياء الأكثر تضررًا في شيكاغو ، ووضعوا أجسادهم على المحك وبناء علاقات مع الشباب في الكتلة الذين سقطوا فريسة لدورة العنف. يحتوي الفيلم على تأثير فيلم الحركة المليء بالتحولات والانعطافات المعلقة ، ولكنه يجبر المشاهدين أيضًا على استجواب افتراضاتهم حول ما يتطلبه فعلًا لإنهاء الجريمة.

Nothing But a Man

تم تصوير الفيلم بالأبيض والأسود وتم عرضه في بلدة صغيرة خارج برمنغهام ، ألاباما ، في أوائل الستينيات من القرن الماضي ، يتأمل فيلم المخرج مايكل رومر ما يستحقه الكرامة الإنسانية الأساسية لعامل السكة الحديد الأسود (إيفان ديكسون) الذي يستقر مع المحلي ابنة القس (آبي لينكولن) ، لكنها ترفض اللعب بقواعد احترام الناس البيض. إنه تأمل احتياطي مرئي ولكنه مؤثر على مزالق الاحترام الأسود وأهوال الفوضى البيضاء. لكن ما يجعل الفيلم مميزًا حقًا هو أنه على الرغم من أنه يهدف بالتأكيد إلى طرح أسئلة حول العنصرية الأمريكية ، إلا أنه في الواقع لا يتعلق بذلك. بدلاً من ذلك ، فإن القصة تقع على عاتقها حتمًا – حب الذات والأسرة والمجتمع.

Toni Morrison: The Pieces I Am

حاز هذا الفيلم على جائزة أول فيلم طويل عن حياة المؤلفة الراحلة توني موريسون، وتجمع المخرجة تيموثي غرينفيلد ساندرز بين الصور الأرشيفية للحياة السوداء في أمريكا التي يعود تاريخها إلى 400 عام والفن الأسود المعاصر إلى تأثير مرئي مذهل يردد تمامًا رواية موريسون لقصتها.

Hidden Figures

تدور أحداث الفيلم حول عالمة الرياضيات كاثرين جونسون وزميلتها دوروثي فون، وماري جاكسون العقول المدبرة وراء الإطلاق التاريخي لرائد الفضاء جون جلين، ليصبح أول أمريكي يدور في مدار الأرض عام 1960، وتمكنت النساء الثلاث من أصول أفريقية بهذه المهمة من حفر أسمائهن في التاريخ على الرغم من انتشار العنصرية للسود في أمريكا في هذا الوقت .