اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر من قسم منوعات نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2020-04-14 06:23:06
في واقعة أثارت الجدل حول سبب حدوثها، أُصيبت الأمريكية “راشيل برومرت“، التي تعيش في ولاية نورث كارولاينا، بفيروس كورونا المستجد COVID-19 رغم أنها اتبعت قواعد التباعد الإجتماعي و بقيت في منزلها لمدة 3 أسابيع، مما أثار التساؤلات عن كيفية وصول الفيروس إليها.
وأفادت وسائل إعلام أميركية، بأن راشيل خضعت مؤخرًا لفحص فيروس كورونا، حيث كانت النتيجة إيجابية.
وقالت راشيل ، إنها لم تغادر منزلها منذ منتصف مارس الماضي، عندما ذهبت إلى الصيدلية لشراء دواء، مؤكدة أنها تطبق قواعد التباعد الاجتماعي حتى مع أفراد عائلتها، لكن شيئًا ما أدى إلى إصابة السيدة الأميركية بالفيروس، وهذا الشيء قيد البحث والتحري حاليًا.
وبعد ظهور نتيجة الإصابة بفيروس كورونا، عزلت راشيل نفسها في غرفة منفصلة
بالمنزل بعيدًا عن أفراد أسرتها، بمن فيهم زوجها.
وتشتبه راشيل في أنها أصيب بكورونا نتيجة لمسها كيس متجر البقالة الذي وُضع على عتبة منزلها، ومما يؤكد شكوكها أن المرأة التي جلبت الكيس مصابة هي الأخرى بالفيروس، بالأخص أنها لم تكن ترتدي قفازات عندما أدخلت أكياس البقالة إلى منزلها.
وعانت “راشيل” من أعراض “كوفيد 19“، بما في ذلك الحمى والسعال وفقدان القدرة على الشم، وقالت: “لم يسبق أن اختبرت شيئًا من مثل هذا القبيل”.
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركه مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق
مصدر الخبر