اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر من قسم منوعات نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2020-03-22 20:46:51
يشكل الوباء العالمي مخاطر كبيرة لبعض الدعائم الرئيسية للرفاهية ، وخاصة الصحة والدخل، ويمكن أن تذهب التأثيرات على الدعامات الرئيسية الأخرى في أي من الاتجاهين.
كما كشفت الدراسات السابقة عن الزلازل والفيضانات والعواصف والتسونامي وحتى الأزمات الاقتصادية ، فإن المجتمع الذي يتمتع بثقة عالية يبحث بشكل طبيعي ويجد طرقًا تعاونية للعمل معًا لإصلاح الضرر وإعادة بناء حياة أفضل.
وقد أدى هذا في بعض الأحيان إلى زيادات مفاجئة في
السعادة في أعقاب ما قد يبدو أنه كوارث غير مخففة، ويبدو أن التفسير الأكثر شيوعًا هو أن الناس مندهشون بشكل لطيف من استعداد جيرانهم ومؤسساتهم للعمل في تسخير لمساعدة بعضهم البعض.
وهذا يوفر شعورًا متزايدًا بالانتماء والفخر بما تمكنوا من تحقيقه عن طريق التخفيف، وتكون هذه المكاسب في بعض الأحيان كبيرة بما يكفي لتعويض الخسائر
المادية، ولكن عندما لا يكون النسيج الاجتماعي قويًا بما يكفي لدعم العمل التعاوني على النطاق المطلوب ، فإن الخوف وخيبة الأمل والغضب يضيفان إلى تكاليف السعادة الناجمة عن الكارثة.
وصنف وفقًا لتقرير السعادة العالمية أسعد الدول حول العالم والتي احتلتها 10 دول على رأسهم فنلندا وهي كالأتي :
1- فنلندا.
2- الدنمارك.
3- نيوزيلندا.
4- سويسرا.
5- الدنمارك.
6- النرويج.
7- النرويج.
8- إسرائيل.
9- السويد.
10- أستراليا.
أما عن الدول الأكثر بؤسا والتي شهدت فترة من الحروب والصراعات الداخلية هي كالأتي :
1- أفغانستان.
2- جنوب السودان.
3- زيمبابوي.
4- رواندا.
5- جمهورية أفريقيا الوسطى.
6- تنزانيا.
7- بوتسوانا.
8- اليمن.
9- ملاوي.
10- الهند.
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركه مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق
مصدر الخبر