يلا خبر | اليوم.. عرض الفيلم الوثائقي لوفاة ستيوارت لوبوك

 عُثر على ستيوارت لوبوك، 31 عامًا، غارقًا في حمام السباحة بقصر رفيقه باريمور بـرويدن في الساعات الأولى من 31 مارس عام 2001، وقد مر تسعة عشر عامًا على تلك الواقعة المؤلمة، واليوم سيبث الفيلم الوثائقي المكالمة الهاتفية التي قام بها رفيقه للطوارئ.

 وتم اعتقال السيد باريمور صاحب القصر ذا الـ67 عامًا، بعد 6 سنوات من وفاة السيد لوبوك، ولكن تم إطلاق سراحه لعدم إثبات التهمة عليه.  

 وحكى السيد جوناثان كيني، 49 عامًا، وصديق السيد باريمور، أنه ليلة وفاة السيد بولوك كان هناك احتفال بالقصر، وقضينا وقتًا ممتعًا إلى أن اكتشفنا الفاجعة في الساعات

الأولى من صباح اليوم التالي.

وأضاف السيد إيان كاتز، مدير برامج القناة الرابعة، عن الفيلم الوثائقي:” هذا الفيلم رائع للغاية، مع أدلة الشرطة التي لم يسبق لها مثيل، والمقابلات الحصرية مع المتورطين في الحادث، والفيلم يُذكرنا أنه بعد مرور 19 عامًا على الحادث، لم يُحاسب أحد حتى الآن”.

اقرأ أيضًا: تعرف على غرامة استخدام وميض المصابيح الأمامية للسيارات في بريطانيا

 عرف عن السيد لوبوك أنه أب لطفلين من هارلو بإنجلترا، ولم يتم إثبات سبب وفاته ولم يتم تسجيل حكم صريح

بعد تقارير متضاربة من الأطباء، وتم العثور على كمية كبيرة من الكحول والكوكايين في جسده، وبالرغم من القبض على السيد باريمور بعد سنوات من الحادث، إلا أنه يُنكر دائمًا تورطه فيها، وقد أطلق دعوة قضائية أمام المحكمة العليا بتعويض مادي وقدره 2.5 مليون جنيه استرليني، بسبب الاعتقال غير المشروع، وفازت شرطة اسيكس بالاستئناف.

لكن شرطة اسيكس قامت بكشف الستار عن صمتها، عندما قررت أن السيد باريمور لا يزال موضع شك في وفاة بولوك، بجانب 7 ضيوف آخرين كانوا في الحفل، ومنهم جوناثان كيني

و جاستن ميريت

وشقيقته كايلي ميريت

 وصرح كبير المحققين ستيفن جينينجز: أنه بالنظر لإصابات ستيوارت لوبوك، فمن المحتمل أن يكون أكثر من شخص متورط في الحادث.

مواضيع ذات صلة: يقتل أم أطفاله وينتحر بعدها.. جريمة الكريسماس في تكساس