اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر من قسم منوعات نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2020-01-11 11:09:06
عثر فريق دولي من الباحثين على دليل يشرح كيف كان بوسع المخ البالغ عمره 2600 عام البقاء حتى العصر الحديث في حفرة طينية، في بحثهم المنشور في مجلة المجتمع الملكي.
وتصف المجموعة دراستهم لعينة الدماغ المعروفة باسم “دماغ هيسلينجتون” وما وجدوه في عام 2008، واكتشف فريق من علماء الآثار جمجمة بالقرب من قرية هيسلينجتون البريطانية وللمفاجأة، كانت تحتوي على كمية صغيرة من أنسجة
المخ.
وكانت جالسة في حفرة غارقة في الماء، وبشكل أكثر غموضًا ، لم يكن هناك أي دليل على وجود أجزاء أخرى من الرأس مثل الشعر.
وأظهرت دراسة لاحقة أن الجمجمة يبلغ عمرها 2600 عام تقريبًا، وفي دراسة الجمجمة تشير إلى أن الرجل كان على الأرجح مقطوع الرأس، ولكن السؤال الكبير هو كيف
نجا نسيج الدماغ لفترة طويلة.
وتبدأ مادة الدماغ في التحلل بعد لحظات فقط من الموت بسبب محتواها الدهني الثقيل كجزء من الدراسات اللاحقة، وجد الباحثون أنه لم تبذل أية محاولة للحفاظ على الدماغ، مما يجعل حالته أكثر غموضًا.
في هذا الجهد الجديد، ألقى الباحثون نظرة جديدة على مسألة الدماغ لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم فتح أسرارها هذه المرة، قاموا بدراستها على المستوى الجزيئي، بحثين على وجه التحديد عن أدلة على البروتينات المعروفة بأنها أكثر صلابة من أنواع المواد الأخرى في الدماغ.
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركه مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق
مصدر الخبر