
اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر من قسم منوعات نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2019-10-25 14:21:24
تمكنت رئيس الوزراء النيوزلندي “جاسيندا أرديرن” البالغة من العمر 39 عامًا، من فتح النيران على السلطة لمدة عامين، وأظهرت استطلاعات الرأي الأخيرة لها هذا الشهر، أن حكومتها الائتلافية متشددة مع الحزب الوطني المعارض، فلقد تصدر حزب العمال الوطني من 40 إلى 47%من المقاعد، وفشل الحزب النيوزلندي في كسر عتبة الـ 5%، وبالتالي تراجع عن البرلمان وفاز البرلمان الوطني، وأشار كلًا من هيلين كلارك و جون كي
ناشيونال أن الأرقام لا تبشر بالخير بالنسبة لحزب العمال، وهذا مثير للدهشة، سواء للأجانب من يرون السيدة جاسيندا المتشددة مع الحزب، أو للسكان المحليين وعين الاعتبار لتاريخهم الانتخابي.
وتكررت الفضائح مثل كل عام في برلمان نيوزلندا، من سوء في الإدارة والوعد الفاشل ببناء مساكن اجتماعية، والاعتداء الجنسي بصفوف المتطوعين في حزب العمل، وأخرها برامج
البنية التحتية التي أوقفتها حكومة السيدة “أرديرن”، فالحقيقة أن الحكومة هي أسوأ عدو لـ جاسيندا، لكن في النهاية حصلت جاسيندا على منصب قيادي بعد أسابيع من قلب حدث هجمات مسجد “كرايستشيرش” في شهر مارس، وتقدمها بريدجز كرئيس وزراء مفضل للشعب، في الإستفتاءات العامة.
وبناءً على قرارات “أرديرن” يقر فارار أن على نواب البرلمان العمل الذي يتعين القيام به للتأكد أن الانتخابات ليست مجرد شخصيات، وهي بالتأكيد أحد الأصول، ولقد أصبح سباقًا رئاسيًا بين جاسيندا و سيمون بريدجز، وهذا مفيد لحزب العمال، وستكون حملتهم مهمة للغاية.
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركه مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق
مصدر الخبر