اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر من قسم منوعات نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2019-07-31 15:45:10
ن
شرت صحيفة the sun البريطانية، أن أحد أعمال رواد الأنترنت (ديمتري إيتسكوف) الذى يبلغ من العمر 38 عاماً، يعمل على تمويل خطة بعيدة المنال تنطوي على تحميل شخصيات الأفراد على أدمغة صناعية.
مبادرة ملياردير روسى تعمل على مشروع يتعلق بزيادةبعمر الانسان:
فصرحت الصحيفة البريطانية إن رجل الأعمال يريد وضع تلك «الأدمغة» في إنسان آلي،وهو ما يسمح للبشر بالعيش إلى الأبد في صورة نسخ اصطناعية منهم، بحسب ما يقوله ديمتري
وأنشئ ديمترى العجيب عام 2011 مخطط، والذي أطلق عليه اسم «مبادرة 2045″، وقد شارك بالفعل فيه كبار العلماء الروس.
وتنطوي هذه المبادرة على بناء مركز أبحاث ضخم سيركز على علم الإنسالات، والسبرانية، ودمج الإنسان مع الآلة.
قال إيتسكوف: «خلال السنوات الثلاثين المقبلة، سأحرص على تحقيق الخلود لنا جميعاً. أنا
متأكد 100% من حدوث ذلك. وإلا لم أكن لأبدأه بالأساس»
بحلول عام (2035)،يجب أن يكون ممكناً السيطرة على إنسان آلي باستخدام دماغ اصطناعى، وفريق «مبادرة 2045» أن البنية التحتية المعقدة للدماغ سيجري في يوم ما، وضع مخطط تدقيق لها،وبحلول عام (2045)، يأمل العلماء تطوير وسيلة لنقل العقل الواعي لشخص إلى مجسم.
ووضح العلماء أن ذلك سيتحقق عن طريق تحميل دماغ شخص على جهاز كمبيوتر، الذي سيتحكم بعد ذلك في مجسم بإمكانه اتخاذ أي شكل أو هيئة أو حجم تريده.
وقد أنفق ديمتري ملايين من الدولارات من أجل هذا المشروع، وكشف انه تم أخذهم من شركته الإعلامية
الجديدة على الإنترنت New Media Stars، والتي تتخذ من موسكو مقراً لها.
قارن ديمتري نفسه بالبطل الخارق «الرجل الحديدي»، وقال: «أظن أن أجسام المستقبل ستسافر بتلك الطريقة».
وأضاف ديمتري: «أفعل ذلك بدافع الخوف من الموت».
وصرح رجل الأعمال بيرسون أن البشر سيكونون قادرين على الخلود في 2050،ورغم ذلك، يحط معظم العلماء من فكرة إمكانية تحميل الأدمغة على أجهزة الكمبيوتر، على الأقل في أي وقت خلال القرن الحالي.
قالت دكتورة غريس ليندسي، العالمة في العلوم العصبية الحاسوبية، إن العقبة الرئيسية أمام جعل الخيال العلمي حقيقة هو الفهم السيئ للدماغ.
وكشفت أن: «الدماغ عبارة عن كرة غير مرتبة من الخلايا العصبية، والخلايا الدبقية، والأوعية الدموية، والخلايا المناعية،وفي أنباء أخرى، سيتمكن رواد فضاء بحجم الجنيات سيجري تخليقهم داخل أنابيب اختبار «من اكتشاف العالم لنا بحلول عام 2100″، وذلك وفقاً لأحد الخبراء.
ويذكر أنه جرى اكتشاف جرعة غامضة «للحياة الأبدية» مؤخراً داخل وعاء برونزي عمره ألفا عام، في مقبرة صينية قديمة.
.
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركه مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق
مصدر الخبر