المطبخ

تطعيمات الروتا والمكورات وعزمت امي علي الفطار ومش عجبها ???

اهلا بكم فى قسم المطبخ من موقع يلاخبر فى هذا القسم ستجدون مجموعة من الوصفات والاكلات الشيقة والجميلة ستنال اعجابكم بإذن الله
والآن مع الوصفة وهو كالتالي :

source
—————————————-
إذا نالت الوصفة اعجابك ارسليها لصديقتك لكى تجربها وتعم الفائدة إن شاء الله
اضغطى لايك وشير لتدعمونا ونستمرفى خدمتكم
الى اللقاء فى وصفة اخرى مجربة ومضمونة 100% مع موقع يلا خبر

مصدر الخبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

‫26 تعليقات

  1. اقوي قصه‍ رعب ❤?
    بقالي سنتين متخرج من الجامعة وبشتغل في التشريح، شُغلانة سودة ومهببة بنيلة، بعيداً عن الأطياف والحَركات الغَريبة اللي بنشوفها بَليل بدون سَبب، فشَكل الجُثث اللي بتكون جاية من حوادث على الطُرق أو في خناقات كفيلة تخليني أقعد يومين تلاتة مبنمش ومش قادر أكل وبتخَيل بحاجات حواليا، علشان كده قَررت إني لازم أغير مجالي ده لحاجة تانيه تريحني ومش زعلان إني هسيب الطب نهائي، حَطيت

    في بالي إني الشَهر ده هيكون أخر شَهر ليا في الشُغل، بس دايمًا الحياة بتاخدنا في منعطفات تانيه مَبنكُنش عاملين حسابها، حصَلت خناقة من كام يوم جَنب المَشرحة اللي شغال فيها، شوية شباب كانوا خارجين من البار اللي بيسكَروا فيه فحصلت بينهم خلاف وضربوا نار على بَعض نار، أتنين منهم ماتوا وجُم عَندنا أنا خَدت جُثة البنت وزَميل ليا خَد جُثة صاحبتها.

    طَلعت الجُثة من التلاجة بَعد ما عَدا كام يوم من التحقيقات والإجراءات، جسمها كان فيه أجزاء زارقة كتير، بس وشها كان صافي، حَطيتها على ترابيزة التشريح بهدوء وجبت الأدوات جَنبي، عَلى عَكس المتوقع الجُثة مأصدرتش أي حَركات غَريبة أو تشَنُجات مثلاً، ولا حتى حَسيت بحاجة غَريبة حواليا، حَطيت المَشرط على بطنها في المكان اللي مَضروبة فيه بالرُصاص، وفتَحت بهدوء، خَرج على وشي شوية دَم بس ده الطَبيعي، فضلت مكَمِل وبفتَح بالمَشرط لحَد ما عَمَلت فَتحَة كبيرة شبه الدايرة، ومَديت إيدي بالجوانتي علشان أسحَب الرُصاصة لكني مَلقتهاش، غَوطت أكتر وأنا باصص عَلى عينها وخايف مش عارف ليه، لحد ما

    وصلت للرُصاصة شَدتها ومعَ الشَدة دي جسم البنت أتهَز جامد ، رجعت لورا ومرَكز معَ عينها اللي كانت تَقريبًا بتتحَرك كأنها بتحلم، وهديت فيما بَعد، روحت أحط الرُصاصة على ترابيزة الفَحص ودي بعيدة شوية، وسمعت وأنا مدي الجُثة ظَهري صوت هادي شبيه بالصُراخ، بَصيت ورايا لاقيت الجُثة قاعدة على الترابيزة ولسه مغمَضة عينها، قَربت بخوف ومَديت إيدي على ظَهرها علشان أرجعها لورا جسمها كان دافئ بشدة زي ما تكون عايشة أو إنسانة طبيعية وروحها جواها، قدرت أنيمها على الترابيزة وأنا ضربات قَلبي هَتكَسَر قَفَصي الصَدري، رجعتها في النهاية زي ما كانت بس نَفَسي اتقَطَع لما لاقيت إيد قَوية بتشدني من

    رجلي وبتوقعني في الأرض جامد ومعَ الواقعة نور المَشرحة طفا وبَقيت أنا والجُثة غرقانين في بَحر واحد، فضلت ثواني واقع على الأرض خايف أقوم، وكُنت سامع صوت خارج من ناحية الجُثة كانت زي ما يكون بتتكَلم بس بصوت واطي عايز أقوم أجري بس خايف الجُثة تمسكني أو يحصلي حاجة، وقوعي في الأرضي بيحميني من إني أقَرب منها، بس في نَفس الوقت خايف هي اللي تقَرب مني، فضلت تايه كده لحَد ما لاقيت كشاف بيضرب في عيني ودكتور حسن زميلي بيقولي: أنت كويس ؟
    قولتله: هو في إيه ؟

    قالي: النور مَقطوع من العمومي بَره، أنت قاعد في الأرض كده بتعمل إيه ؟
    قولتله: وقعت لما النو…
    مَلحقتش أكمل كلامي لاقيته قالي: هي الجُثة راحت فين ؟ أنت معقولة لحقت تخَلص ؟
    بَصيت على ترابيزة التَشريح واتصدمت لما ملقتهاش، فقولتله: الجُثة كانت هنا من ثواني قَبل ما النور يقطع، هي راحت فين ؟
    قالي: نعم أنت بتسألني أنا ؟
    قولتله: يادي المُصيبة المنيلة أنا كده هتحبس لو مظَهرتش
    مَد إيده ليا وقالي بصوت واطي: طب قوم علشان نُخرُج مِن هنا في أسرع وقت.
    قولتله: ليه ؟

    حَط إيده على بُقي وشاورلي على أخر المَشرحة، قُمت من الأرض وبَصيت على اتجاه إيده، لاقيت الجُثة بتتحَرك عَند أخر حيطة في غُرفة التَشريح، وفجأة بدون مُقدمات لاقيت الجُثة بتجري ناحيتنا وملامحها كانت مُرعبة على كشاف النور اللي كان في إيد "حسن" شَديته وجرينا ناحية الباب وجينا نفتحه بس كان معَصلَج جامد، فضلت أشد فيه لحد ما سمعت حاجة بتخبَط ورايا جامد، بَصيت لاقيت "محسن" واقع على الأرض وراسه بتنزف بقوة، خَدت مِنه الكشاف وحاولت أقومه لكني لاقيته قاطع النَفَس، حَطيت إيدي عَند رقَبتُه أدركت كويس إنه مات.

    لاقيت في أخر الأوضة حاجة بتُقَع بقوة وبتتكسر، والجُثة مكَنتش مَوجودة، جريت على الباب وفضلت أشد فيه وأخَبَط عَليه علشان اللي بَره يحسوا وكسَرت الزُجاج اللي في الباب علشان أصرُخ من فَتحته، لاقيت حاجة صَدمتني، دكتور حسن زميلي كان جاي بيجري عليا وفي إيده كشاف وبيقولي: أنت كويس ؟ أنا جايلك أهو.
    وصل وفتَح الباب بمُفتاح كان معاه، وقالي: أنت كويس ؟ إيدك حصلها حاجة ؟ كسرت الزُجاج ليه ؟ مالك ؟

    فضلت صامت وخايف مش فاهم في إيه، بَصيت ورايا قَبل ما أمشي معاه، لاقيت الجُثة في مكانها زي ما هيا متحَركتش، بس الأوضة مكانتش مترتبة صَح والحاجات اللي وقعت في الأرض زي ما هيا.

    رجعت الكهرباء ورتبت أنا وحسن وعامل نظافة محتويات الأوضة من تاني، وأنا طَلبت أجازة يومين تلاتة بحجة إني مَريض ومش هقدر أكمل إلا لما أرتاح.
    عدا يوم والتاني وكُنت بفطَر وبقراء الأخبار من المواقع على اللاب بتاعي لاقيت خبر غَريب متداول على كُل الصفحات والمواقع، وهو خَبَر لوفاة دكتور كان بيشرح جُثة أول حَرف من اسمه "ح".
    مسكت تليفوني ولاقيت رسالة من حسن جاتلي على (الواتس آب) من يومين بالظبط الساعة 2 بَليل وبيقولي فيها "إلحَقني".

    لو القصة عجبتكم اشتركوا بقناتي عايزين نوصل 3000مشترك ❤❤❤❤?
    اشتركو بقاا ❤❤?

  2. قصه‍ رعب 2020❤?
    دوس قراءه المزيد كده‍

    بقالي سنتين متخرج من الجامعة وبشتغل في التشريح، شُغلانة سودة ومهببة بنيلة، بعيداً عن الأطياف والحَركات الغَريبة اللي بنشوفها بَليل بدون سَبب، فشَكل الجُثث اللي بتكون جاية من حوادث على الطُرق أو في خناقات كفيلة تخليني أقعد يومين تلاتة مبنمش ومش قادر أكل وبتخَيل بحاجات حواليا، علشان كده قَررت إني لازم أغير مجالي ده لحاجة تانيه تريحني ومش زعلان إني هسيب الطب نهائي، حَطيت

    في بالي إني الشَهر ده هيكون أخر شَهر ليا في الشُغل، بس دايمًا الحياة بتاخدنا في منعطفات تانيه مَبنكُنش عاملين حسابها، حصَلت خناقة من كام يوم جَنب المَشرحة اللي شغال فيها، شوية شباب كانوا خارجين من البار اللي بيسكَروا فيه فحصلت بينهم خلاف وضربوا نار على بَعض نار، أتنين منهم ماتوا وجُم عَندنا أنا خَدت جُثة البنت وزَميل ليا خَد جُثة صاحبتها.

    طَلعت الجُثة من التلاجة بَعد ما عَدا كام يوم من التحقيقات والإجراءات، جسمها كان فيه أجزاء زارقة كتير، بس وشها كان صافي، حَطيتها على ترابيزة التشريح بهدوء وجبت الأدوات جَنبي، عَلى عَكس المتوقع الجُثة مأصدرتش أي حَركات غَريبة أو تشَنُجات مثلاً، ولا حتى حَسيت بحاجة غَريبة حواليا، حَطيت المَشرط على بطنها في المكان اللي مَضروبة فيه بالرُصاص، وفتَحت بهدوء، خَرج على وشي شوية دَم بس ده الطَبيعي، فضلت مكَمِل وبفتَح بالمَشرط لحَد ما عَمَلت فَتحَة كبيرة شبه الدايرة، ومَديت إيدي بالجوانتي علشان أسحَب الرُصاصة لكني مَلقتهاش، غَوطت أكتر وأنا باصص عَلى عينها وخايف مش عارف ليه، لحد ما

    وصلت للرُصاصة شَدتها ومعَ الشَدة دي جسم البنت أتهَز جامد ، رجعت لورا ومرَكز معَ عينها اللي كانت تَقريبًا بتتحَرك كأنها بتحلم، وهديت فيما بَعد، روحت أحط الرُصاصة على ترابيزة الفَحص ودي بعيدة شوية، وسمعت وأنا مدي الجُثة ظَهري صوت هادي شبيه بالصُراخ، بَصيت ورايا لاقيت الجُثة قاعدة على الترابيزة ولسه مغمَضة عينها، قَربت بخوف ومَديت إيدي على ظَهرها علشان أرجعها لورا جسمها كان دافئ بشدة زي ما تكون عايشة أو إنسانة طبيعية وروحها جواها، قدرت أنيمها على الترابيزة وأنا ضربات قَلبي هَتكَسَر قَفَصي الصَدري، رجعتها في النهاية زي ما كانت بس نَفَسي اتقَطَع لما لاقيت إيد قَوية بتشدني من

    رجلي وبتوقعني في الأرض جامد ومعَ الواقعة نور المَشرحة طفا وبَقيت أنا والجُثة غرقانين في بَحر واحد، فضلت ثواني واقع على الأرض خايف أقوم، وكُنت سامع صوت خارج من ناحية الجُثة كانت زي ما يكون بتتكَلم بس بصوت واطي عايز أقوم أجري بس خايف الجُثة تمسكني أو يحصلي حاجة، وقوعي في الأرضي بيحميني من إني أقَرب منها، بس في نَفس الوقت خايف هي اللي تقَرب مني، فضلت تايه كده لحَد ما لاقيت كشاف بيضرب في عيني ودكتور حسن زميلي بيقولي: أنت كويس ؟
    قولتله: هو في إيه ؟

    قالي: النور مَقطوع من العمومي بَره، أنت قاعد في الأرض كده بتعمل إيه ؟
    قولتله: وقعت لما النو…
    مَلحقتش أكمل كلامي لاقيته قالي: هي الجُثة راحت فين ؟ أنت معقولة لحقت تخَلص ؟
    بَصيت على ترابيزة التَشريح واتصدمت لما ملقتهاش، فقولتله: الجُثة كانت هنا من ثواني قَبل ما النور يقطع، هي راحت فين ؟
    قالي: نعم أنت بتسألني أنا ؟
    قولتله: يادي المُصيبة المنيلة أنا كده هتحبس لو مظَهرتش
    مَد إيده ليا وقالي بصوت واطي: طب قوم علشان نُخرُج مِن هنا في أسرع وقت.
    قولتله: ليه ؟

    حَط إيده على بُقي وشاورلي على أخر المَشرحة، قُمت من الأرض وبَصيت على اتجاه إيده، لاقيت الجُثة بتتحَرك عَند أخر حيطة في غُرفة التَشريح، وفجأة بدون مُقدمات لاقيت الجُثة بتجري ناحيتنا وملامحها كانت مُرعبة على كشاف النور اللي كان في إيد "حسن" شَديته وجرينا ناحية الباب وجينا نفتحه بس كان معَصلَج جامد، فضلت أشد فيه لحد ما سمعت حاجة بتخبَط ورايا جامد، بَصيت لاقيت "محسن" واقع على الأرض وراسه بتنزف بقوة، خَدت مِنه الكشاف وحاولت أقومه لكني لاقيته قاطع النَفَس، حَطيت إيدي عَند رقَبتُه أدركت كويس إنه مات.

    لاقيت في أخر الأوضة حاجة بتُقَع بقوة وبتتكسر، والجُثة مكَنتش مَوجودة، جريت على الباب وفضلت أشد فيه وأخَبَط عَليه علشان اللي بَره يحسوا وكسَرت الزُجاج اللي في الباب علشان أصرُخ من فَتحته، لاقيت حاجة صَدمتني، دكتور حسن زميلي كان جاي بيجري عليا وفي إيده كشاف وبيقولي: أنت كويس ؟ أنا جايلك أهو.
    وصل وفتَح الباب بمُفتاح كان معاه، وقالي: أنت كويس ؟ إيدك حصلها حاجة ؟ كسرت الزُجاج ليه ؟ مالك ؟

    فضلت صامت وخايف مش فاهم في إيه، بَصيت ورايا قَبل ما أمشي معاه، لاقيت الجُثة في مكانها زي ما هيا متحَركتش، بس الأوضة مكانتش مترتبة صَح والحاجات اللي وقعت في الأرض زي ما هيا.

    رجعت الكهرباء ورتبت أنا وحسن وعامل نظافة محتويات الأوضة من تاني، وأنا طَلبت أجازة يومين تلاتة بحجة إني مَريض ومش هقدر أكمل إلا لما أرتاح.
    عدا يوم والتاني وكُنت بفطَر وبقراء الأخبار من المواقع على اللاب بتاعي لاقيت خبر غَريب متداول على كُل الصفحات والمواقع، وهو خَبَر لوفاة دكتور كان بيشرح جُثة أول حَرف من اسمه "ح".
    مسكت تليفوني ولاقيت رسالة من حسن جاتلي على (الواتس آب) من يومين بالظبط الساعة 2 بَليل وبيقولي فيها "إلحَقني".

    لو القصة عجبتكم اشتركوا بقناتي عايزين نوصل 3000مشترك ❤❤❤❤?
    اشتركو بقاا ❤❤?

  3. انا مش فهمه حاجه يعني اي الروتا دي
    انا بنتي عندها سنتين وشهرين حد يفهمني حاجه الله يبارك فيكم
    ولو في هنا الحقن دي اخدها فين واسئل فين ..

  4. يا صدفه والله امك تبوسي رجليها وراسها حتي بعد ماتجوز شيلا معاكم مسئوليه بيتكم وولادكم ست طيبه بصحيح ربنا يخلهالك وتشيلك كمان وكمان❤❤

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة