اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2022-06-17 05:23:05
يبدأ سريان الحظر الذي فرضته «طوكيو»، على تصدير بعض أنواع المعدات والسلع الأخرى إلى روسيا، اليوم الجمعة، في إطار العقوبات اليايانبة المفروضة على «موسكو».
وتضم القائمة اليابانية، 67 منتجا بلغت قيمة الصادرات منها إلى روسيا 860 مليار ين ياباني «6.4 مليار دولار» في العام الماضي 2021. كما تشمل العقوبات أكثر من 700 مواطن وأكثر من 200 شركة روسية، بما فيها عدد من المصارف.
وأوضحت وزارة الاقتصاد اليابانية في بيان، أن الحظر شمل الشاحنات والجرافات والقاطرات والمخارط والمضخات وبعض أنواع الأخشاب.
من جانبه، قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إن العقوبات الاقتصادية المفروضة ضد «موسكو» كانت أفضل خيار لـ«واشنطن»، التي لم تتمكن من عدم الرد على الوضع في أوكرانيا.
وقال بايدن في تصريح لوكالة “أسوشيتد برس”: “إنني رئيس الولايات المتحدة، وهذا يصب في مصلحة البلاد، دون أي مزاح”.
«واشنطن»: «بكين» فضلت الوقوف بجانب «موسكو» بعد أكثر من 3 أشهر من الحرب
أعلنت السلطات الأمريكية، إن «بكين»، بعد أكثر من 3 أشهر من الحرب «الروسية الأوكرانية»، فضلت الوقوف إلى جانب روسيا، وأوضح المتحدث باسم وزارة «الخارجية الأمريكية» نيد برايس، أن الصين قامت بخيارها رغم المآسي التي حدثت هناك «في أوكرانيا» والضحايا البشرية والعواقب الشاملة، من بينها النسبة للأمن الغذائي، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
بدوره، أشار المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نيد برايس، إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية، تعتزم العمل على إيجاد طرق بديلة لتصدير الحبوب من أراضي أوكرانيا.
وفي سياق متصل، قالت باني دروك، والدة أحد المرتزقة الأمريكيين، ويدعى «ألكسندر دريوك»، الذي تم أسره في شرقي أوكرانيا، إن وزارة الخارجية الأمريكية تتحقق من صحة الصور التي نشرتها وسائل الإعلام حول المرتزقة.
وفي وقت سابق، قالت صحيفة «التليجراف» البريطانية، إن الجيش الروسي اعتقل اثنين من المرتزقة الأمريكيين الذين قاتلوا إلى جانب القوات الأوكرانية في ضواحي «خاركوف»، مشيرة إلى أنه بالإضافة إلى دريوك، تم أسر آخر يدعى «آندي هوين».
«شولتس»: لا أحد في أوروبا ينوي أن يأمر الأوكرانيين بالتنازل
بدوره، أوضح مستشار ألمانيا، أولاف شولتس، أن «الاتحاد الأوروبي» لن يرفع العقوبات المفروضة على «موسكو» حتى تتوصل السلطات الروسية إلى اتفاق سلام مقبول للطرفين مع أوكرانيا، مضيفا في تصريح لقناة «أيه أر دي» الألمانية، إلى أن لا أحد في أوروبا يستطيع ولا ينوي أن يأمر الأوكرانيين بالتنازل.
وقالت السلطات الفرنسية، إن الغرب أجمع على عدم تزويد «كييف» بالطائرات والدبابات، ولاسيما الطائرات الهجومية، مبررة ذلك بأن الدول الغربية لن تخوض حربا ضد روسيا.
وأوضح الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، في حديث للصحفيين، أن الموقف الرسمي تقريبا لشركاء حلف شمال الأطلسي «الناتو» بأنها تساعد أوكرانيا في الدفاع عن نفسها، لكن لن تخوض حربا مع روسيا، مشيرا إلى أن السلطات الأوكرانية على علم بهذه الاتفاقات.
أوروبا تميل إلى إصدار توصيات بمنح أوكرانيا ومولدوفا صفة مرشح لعضوية «الاتحاد»
من جانبها، نقلت وكالة «بلومبرج» الأمريكية عن مصادر، قولها إن «المفوضية الأوروبية» تميل إلى إصدار توصيات بمنح أوكرانيا ومولدوفا صفة المرشح لعضوية «الاتحاد الأوروبي»، ولكن بشروط متعلقة بسيادة القانون ومحاربة الفساد.
وأشارت المصادر، إلى اعتزام «المفوضية الأوروبية» التوصية بمنح صفة المرشح للعضوية لـ جورجيا بعد تنفيذها لبعض الشروط المسبقة.
وستحقق لجنة روسية في معلومات عن ارتكاب عناصر كتيبة «آزوف» الأوكرانية، التي تصفها «موسكو» بـ النازية، مختلف الجرائم في مدينة «ماريوبول» الساحلية، الواقعة جنوبي شرقي أوكرانيا، بما فيها ضد الأطفال والنساء، وفقا لما ذكرته وكالة ألأنباء «تاس» الروسية نقلا عن مصدر أمني.
من جانبها، قالت السلطات الروسية، إن أوكرانيا، قامت بإغلاق مخارج في الأراضي الواقعة تحت سيطرتها باتجاه الأراضي المحررة في «دونباس» و«خاركوف» و«خيرسون» و«زابوروجيا» و«نيقولايف» بحجة ضمان الأمن.
وأشار رئيس مركز مراقبة «الدفاع الوطني» الروسي، ميخائيل ميزينتسيف، إن تصريحات «كييف» المنافقة حول فتح ممرات آمنة، تهدف لكسب الوقت فقط.
وفي وقت سابق، قالت المتحدثة باسم وزارة «الخارجية الروسية»، ماريا زاخاروفا، إن هناك حملة إعلامية تستهدف بلادها عبر اتهامها بالوقوف وراء أزمة الغذاء العالمية، مضيفة لشبكة «سكاي نيوز» الإخبارية، إن عملية «موسكو» العسكرية الخاصة في أوكرانيا تهدف لاجتثاث النازية ونزع سلاحها وحماية الأمن الروسي.
«زاخاروفا»: الغرب هو من أفشل المفاوضات مع أوكرانيا
وأشارت زاخاروفا، إلى أن على أوروبا أن تعي أن الاسلحة التي ترسلها إلى «كييف» ستعود إليها عبر السوق السوداء، وأضافت المتحدثة الروسية، أن الغرب هو من أفشل المفاوضات مع أوكرانيا عبر استمرار إمداد كييف بالأسلحة.
وتابعت زاخاروفا قائلة، إن «كييف» أظهرت منذ البداية عدم رغبتها في الحوار، مضيفة إن الغرب يريد إطالة أمد النزاع في أوكرانيا.
من جانبه، قال جنرال ألماني متقاعد يدعى «كلاوس ويتمان»، إنه ليس من الحكمة تسمية دبابة ألمانية جديدة باسم دبابة كانت في خدمة النازيين خلال الحرب العالمية الثانية «بانثر».
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح اتركه لنا فى تعليق
مصدر الخبر