أخبار

يلا خبر | «التموين» تشكر روسيا وأوكرانيا على توريد القمح: مش هنستورد دلوقتي الخير موجود – أخبار مصر

اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2022-05-15 15:22:48

قال الدكتور علي المصيلحي، وزير التموين والتجارة الداخلية، إنّ شراء القمح كان يتم من خلال طرح مناقصة عالمية، ونظرا للظروف الحالية، وافق مجلس الوزراء على إعطاء هيئة السلع التموينية السلطة لعقد اتفاقيات مباشرة مع موردين مباشرين أو الحكومات.

التعامل مع الأزمة الاقتصادية العالمية

وأضاف المصيلحي، خلال كلمته في المؤتمر الصحفي المنعقد حاليا، لعرض رؤية الدولة للتعامل مع الأزمة الاقتصادية العالمية: «بدأنا مناقشات مع الحكومة الهندية وأستراليا وفرنسا وكازاخستان وكثير من الدول، والعالم كله يعلم أنّ مصر أكبر مستورد قمح في العالم، لكنه يسأل عن السبب الذي جعلنا لا نستورد في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها الدولة».

مخزون القمح يكفي حتى نهاية 2022

وتابع وزير التموين: «مش هنستورد دلوقتي، إحنا في موسم محلي والحمد لله الخير موجود، نزود العجز؟، عندنا محصول هيوصل لـ5.5 مليون طن، وهيكفينا لحد نهاية السنة»، مضيفا: «هنستورد 4.5 مليون طن قمح للعيش البلدي، والقطاع الخاص هيشتغل ويستورد 4.5 مليون طن قمح بناءً على معدلات الاستهلاك».

ووجّه المصيلحي، الشكر للمودردين الروس، لالتزامهم بتنفيذ جميع الاتفاقيات والعقود، فضلا عن أنّ أوكرانيا وفرنسا ورومانيا، أوفوا بالتزاماتهم تجاه مصر.

وأكمل وزير التموين: «في مركب اتقال إنّها محمّلة قمح أوكراني، وروسيا سمحت لها تتحرك، وقالت إنّها على الموانئ المصرية، لكن مكانش في أي مستندات شحن أو طلب من قطاع خاص أو حكومي، ورفضنا دخولها للموانئ المصري، لأن في النوع ده من الأزمات، بتحصل بعض التحركات بالقمح على أي ميناء، ومش هنسمح بالممارسات دي».


—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح اتركه لنا فى تعليق

مصدر الخبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة