أخبار

يلا خبر | علا رشدي عن زوجها: «بخليه ينيم الأولاد.. وبقيت أعرف أقول لأ» – فن وثقافة

اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2021-10-11 02:38:17

كشفت الفنانة علا رشدي، عن دور زوجها الفنان أحمد داوود، في تحمل مسؤولية تربية أبنائه، والضغوط الأسرية، إذ ذكرت أنه لم يكن متفرغا في البداية بشكل كبير في تربية أبنائه، ولكن كلما يكبر الأبناء كلما يزداد أهمية وجوده، خاصة لحل مشكلاتهم، «شاف دلوقتي أنه لازم يبقى موجود ويشارك في حل المشكلات، بقيت بديله مهام جديدة يعملها، قبل كده مكنش بيحصل الكلام ده، بس دلوقتي بقى لازم»، وذلك خلال حوارها في برنامج «كلمة أخيرة»، مع الإعلامية لميس الحديدي، والذي يُعرض على شاشة «أون».

أي سيدة تتحمل مهام المنزل بمفردها مخطئة

وأضافت «رشدي»، أن أي سيدة تتحمل كل المهام بمفردها مخطئة، «مينفعش أقول عندي طاقة لكل حاجة، لأن وقتها الأب سيتعود على ترك الأمور للأم، وهيقولي ما أنتي شاطرة ومتصدرة في كل حاجة»، موضحة أن زوجها الفنان أحمد داوود، يقوم بتوصيل الأبناء لأماكن التدريب، ويستيقظ أيضًا مبكرًا، «بينيم الأولاد بليل، سواء كان عندي حاجة أو معنديش، في البداية كانت المهام دي على حسب وقته، لكن دلوقتي تحت أي ظرف بيعمل كده، مش شرط يكون عندي أنا حاجة عشان هو يقوم بالمسؤوليات دي».

لازم توزيع الأدوار داخل الأسرة.. اتعلموا تقولوا لأ 

وأوضحت الفنانة علا رشدي، أنها هي الآخرى تحتاج لوقتها، «بقيت أعرف أقول لأ، وبقول لكل سيدة وأم في مصر، أعرفوا أزاي تقولوا لأ، لازم تدوا مهام للناس اللي حواليكم، زوج أو أم أو أب، أنتي مخلفتيش لوحدك، لازم يشيل مسؤولية معاكي، صحيح الأم مسؤوليتها أكبر، لكن الأب لازم يتواجد، وجوزي دلوقتي يتولى تعليم ولادي اللغة العربية، المسؤولية الآن منقسمة 50% مناصفة بيني وبين زوجي أحمد داوود».


—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح اتركه لنا فى تعليق

مصدر الخبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة