أخبار

يلا خبر | خالد صديق عن أهالي مثلث ماسبيرو: «دلوقتي بيتريقوا على اللي مش راجعين» – مصر

اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2021-05-30 08:34:40

قال المهندس خالد صديق، رئيس صندوق تطوير العشوائيات، إن الصندوق قبل البدء في إنشاء أي مشروع خاصة تطوير العشوائيات، يتم تقديم خيارات للمواطنين قاطني تلك المناطق السكنية، منهم من يطلب العودة مرة أخرى بعد البناء أو الحصول على تعويض مادي مناسب: «حطينا 5 خيارات في استمارة وقيمة التعويض كان 60 ألف جنيه على الغرفة + 40 ألف جنيه دعم اجتماعي له وهو مستأجر».

وأضاف «صديق»، خلال استضافته ببرنامج «مساء DMC»، والذي تقدمه الإعلامية جاسمين طه، والمذاع على فضائية «DMC»، أنه بالنسبة لمشروع تطوير مثلث ماسبيرو تم فتح الباب أمام المواطنين بعد تسجيل رغباتهم في الاستمارة لـ3 مرات، حتى يتثنى لهم تغيير رغباتهم، وهناك بعض الأشخاص قاموا بتغيير رغباتهم: «بعديها قفلنا الباب ومفتحناش تاني، لأننا بدأنا ندي الناس في المشروع».

وأوضح أنه في تلك الفترة خرجت الكثير من الشائعات بأن الصندوق لن يقوم بإعادة المواطنين إلى منازلهم مرة أخرى، بينما أكد لهم الصندوق بأن كافة وعوده سيتم تنفيذها: «دلوقتي أهالينا اللي هيرجعوا تاني هما اللي بيتريقوا على اللي مش هيرجعوا، والمشروع هيكون باكورة مشروعات الدولة في تطوير العشوائيات».

وأكد أنه في كثير من الأحيان يقوم بقراءة ما يكتبه المواطنين عبر صفحة الصندوق على وسائل التواصل الاجتماعي ويقوم بالرد عليهم بنفسه، «فاتحين كمان المقترحات من قبل الأهالي».

وتابع: «ناس في منطقة الأسمرات دعوني في مرة، ولما روحتلهم لقيتهم ركبوا كاميرات مراقبة على حسابهم وزينوا الميادين، ولما دخلت المنور لقيت فيه زرع وأحواض سمك وعصافير وبقى مزار، والناس مبقوش بيسمحوا لحد أنه يشوه المكان».


—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح اتركه لنا فى تعليق

مصدر الخبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة