اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2020-04-24 03:27:08
المصدر: دبي – العربية.نت
دعت الأمانة السعودية لمجموعة العشرين إلى تقديم تبرعات إضافية عاجلة لمواجهة جائحة كورونا وتطوير اللقاحات اللازمة. وقالت أمانة المجموعة في بيان إن دولاً ومنظمات خيرية ومؤسسات من القطاع الخاص تبرعت بمبلغ 1.9 مليار دولار في إطار هدف جمع ثمانية مليارات دولار الذي حدده المجلس العالمي لرصد التأهب، لكن الأمر يتطلب المزيد.
فهد المبارك الأمين العام للأمانة السعودية لمجموعة العشرين
وقال فهد المبارك الأمين العام في الأمانة السعودية لمجموعة العشرين “التحديات العالمية تتطلب حلولا عالمية، وهذا هو وقت
النهوض ودعم السعي لتطوير لقاح واق وغيره من الإجراءات العلاجية لمكافحة كوفيد-19″.
وحث المجلس العالمي لرصد التأهب، الذي شارك في تنظيمه البنك الدولي ومنظمة الصحة العالمية، في مارس آذار المانحين على جمع
ثمانية مليارات دولار لتعزيز المبالغ التي يتعهد بها البنك الدولي وصندوق النقد.
وقال إن من الأهمية بمكان تمويل منظمة الصحة العالمية بشكل كامل لتنسيق وتحديد أولويات جهود دعم الدول الأكثر ضعفا وتطوير
أساليب تشخيص وعلاجات ولقاحات جديدة وتعزيز المراقبة وضمان توافر إمدادات كافية من أدوات الوقاية للعاملين في مجال الصحة.
كورنا.. تحد عالمي غير مسبوق
وفي السياق نفسه، قال البيان الختامي لاجتماع وزراء العمل والموارد البشرية لمجموعة العشرين إن تفشي جائحة كورونا يعتبر تحدياً عالمياً غير مسبوق يتطلب تنسيقاً للجهود الدولية.
وأكد وزراء العمل على استكمال العمل بالتعاون مع وزراء مجموعة العشرين لتطوير وتنفيذ الإجراءات الشاملة والفعالة في التخفيف من تداعيات الجائحة على أسواق العمل المحلية والعالمية والمجتمعات، مشددين على أن مكافحة الجائحة وتجاوزها أهم أولويات المجموعة.
وأوضح وزراء العمل في اجتماعهم أن التعاون الدولي مستمر لاتخاذ منهج قائم على مصلحة الإنسان لدعم التوظيف وتعزيز الحماية الاجتماعية.
وقال وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودي أحمد الراجحي إن السعودية تعتبر من أوائل الدول التي قدمت حوافز للقطاع الخاص لتخفيف حجم الضرر، منوهاً إلى أن حجم الجائحة كبير وتأثيرها الاقتصادي كبير.
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح اتركه لنا فى تعليق
مصدر الخبر