يلا خبر | «مقال اليوم» من جيلان جبر: كيف توزع الحكومة لقاح كورونا على غير القادرين من المصريين؟
اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2021-01-15 04:21:40
اشترك لتصلك أهم الأخبار
«مقال اليوم».. خدمة من بوابة «المصري اليوم» لإبراز أحد مقالات الرأي يوميًا لتسليط الضوء على مضمون المقال وأبرز ما ذكره الكاتب.
«المصري اليوم» تزخر بمجموعة من أبرز المفكرين والكُتاب والمُتخصصين، من بينهم جيلان جبر، التي سلطت الضوء، في مقالها المعنون بـ«رسائل السنة الجديدة؟» على لقاح كورونا والمصالحة العربية والأحداث في أمريكا.
«جيلان» بدأت مقالها: «الوباء أكبر الهموم، والإهمال ما زال مستمرًّا من غياب الكمامة واستمرار الاستهتار؛ فلا مجال للوقاية إلا باستمرار فرض الغرامة وتحصيلها بحسم دون تمييز لضمان الالتزام والعمل على منع انتشار الوباء إلى أن يتم توزيع هذا اللقاح بدعم وتمويل من صندوق تحيا مصر، ونتمنى أن يكون هناك مقابل مالى يدفع من جانب القادرين ليكون هذا دعمًا إضافيًّا يساهم فى توسيع الاستفادة والتوزيع على أصحاب الدخل المحدود».
الكاتبة تابعت متحدثة عن التطورات في أمريكا: «فى السياسة، فنحن فى ظل مناخ سياسى عالمى ملبد بالأزمات المتنوعة والعديدة، منها مهزلة التغيير فى الإدارة الأمريكية.. فمن ترامب إلى بايدن يا قلب لا تحزن! ولا نعلم ما سيترتب على كل هذا اللغط الأمنى والمهزلة السياسية المستمرة يوميًا ومدى عواقبها على الداخل الأمريكى وانعكاسها على مدى مصداقيتها وأدائها عالميًّا».
واصلت: «ما شاهدناه على الشاشة من سلوك لمناصرى ترامب ليس مجرد استعراض للعضلات، والتخاذل الأمنى لم يكن صدفة، وغياب دور الدولة ليس بقرار واضح، فهل يحاول ترامب من خلالها تسجيل الأحداث الغوغائية بقرار فردى، فهى حالة تسجل بين سطور التاريخ أن هناك تخبطًا ملحوظًا، والهزيمة الفكرية قبل الهزيمة السياسية، فهى تحتل المركز الأول فى الأداء وما يترجم أمامنا هو جزء من صراع بين الأجهزة من داخل الدولة العميقة وليس مجرد تصرفات مجنونة خارجة عن المنطق والأعراف لرئيس أمريكا.. فلا يمكن السماح بتقديم خطاب ملغم وتحريضى للشعب الأمريكى دون مراجعة».
اختتمت بالحديث عن المصالحة العربية: «لم يحضر المسؤول الأول لأى من دول المقاطعة الأربع، فكان ولى العهد ووزراء الخارجية وحضر أمامهم تميم، مما يشير بعين الشك إلى مدى التزام قطر بتغيير علاقاتها مع إيران وتركيا ومدى الاستجابة لمطالب مصر والسعودية، وهل الدوحة ستظل تراهن على أنقرة وطهران كورقة ضغط بيدها تجاه أى ضغوط لمطالبتها بتنفيذ البنود التى سبق أن وُضعت أمامها؟!».
لقراءة المقال كاملاً، اضغط هنا
-
الوضع في مصر
-
اصابات
153,741
-
تعافي
121,072
-
وفيات
8,421
-
الوضع حول العالم
-
اصابات
93,458,756
-
تعافي
66,754,535
-
وفيات
2,000,453
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح اتركه لنا فى تعليق
مصدر الخبر