أخبار

يلا خبر | «مقال اليوم» من درية شرف الدين: «حالة طلاق كل دقيقتين.. ماذا حدث للمصريين؟»

اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2020-12-16 04:21:45

اشترك لتصلك أهم الأخبار

«مقال اليوم».. خدمة جديدة من بوابة «المصري اليوم» لإبراز أحد مقالات الرأي يوميًا لتسليط الضوء على مضمون المقال وأبرز ما ذكره الكاتب.

«المصري اليوم» تزخر بمجموعة من أبرز المفكرين والكُتاب والمُتخصصين، من بينهم الدكتورة درية شرف الدين، التي سلطت الضوء، في مقالها اليوم على ظاهرة تفشى حالات الطلاق في مصر.

«شرف الدين» تحدثت عن «مؤشر يستحق أن يتوقف عنده محللو البيانات والمتخصصون في التحليل الاجتماعى والنفسى والإنسانى والاقتصادى بل والسياسى في مصر»، لافتة إلى أنه «رقم من دم ولحم، يخص كائنات إنسانية تتحول العلاقة بينها إلى مواجهات قضائية ومالية قاسية قد تستمر لشهور ولسنوات وربما لا تنتهى».

بدأت الدكتورة درية شرف الدين، مقالها قائلة: «أذهلنى ذلك الرقم، حالة طلاق جديدة في مصر كل دقيقتين وإحدى عشرة ثانية، أعدت قراءة الرقم كثيراً لأتاكد من صحته وهو الصادر حديثاً عن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء. أي ما يقرب من ثلاثين طلاقاً في الساعة الواحدة، أي سبعمائة طلاق في اليوم الواحد، وفى الشهر يتعدى الرقم واحداً وعشرين ألف حالة طلاق في مصر».

ناقشت «شرف الدين»، أسباب الطلاق القديمة والمستجدة، لافتة إلى «تصدر القاهرة رأس القائمة، وحتى الصعيد الذي كان متميزاً بصلابة بنائه الأسرى تخلخل الحال ودخل إلى الحلبة وتصدرت محافظة (قنا) مدنه وقراه».

واختتمت مقالها بالتساؤل: ماذا حدث للمصريين؟ في إشارة إلى كتاب المفكر القدير الراحل د. جلال أمين.

لقراءة المقال كاملاً، اضغط هنا

  • الوضع في مصر

  • اصابات

    122,086

  • تعافي

    105,132

  • وفيات

    6,943


—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح اتركه لنا فى تعليق

مصدر الخبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة