اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2020-08-30 16:53:44
المصدر: دبي – العربية.نت
رافعين شعارات مذهبية، اعتدى عناصر من حركة أمل وميليشيات حزب الله أثناء مسيرة بالدراجات النارية في بيروت، اليوم الأحد، على المارة والسيارات. كما قامت تلك العناصر بتحطيم وكسر معدات تقنية لناشطين لبنانيين كانوا يستعدون لعقد مؤتمر صحافي.
#Hezbollah/Amal supporters holding Shia religious banners vandalize a stage/screen/speakers being set up by anti-establishment groups in downtown #Beirut .
These are Lebanon’s prime counter-revolutionary forces & the most powerful protecters of the current regime. pic.twitter.com/a6Kw4C8cVq
— Timour Azhari (@timourazhari) August 30, 2020
وبحسب وسائل إعلام لبنانية، كان الناشطون ينوون الإعلان عن تحرك احتجاجي مرتقب في مطلع سبتمبر.
وتعرض المعتدون لعدد من الشبان الذين يعملون على تركيب الأجهزة الإلكترونية، فأصيب أحد المشاركين بجرح في عنقه.
إلى ذلك، انطلقت مسيرة بالدراجات النارية من الضاحية الجنوبية ترفع رايات طائفية وأعلام حركة أمل وحزب الله.
والخميس الماضي، اندلعت اشتباكات بين مسلحين من حزب الله وسكان في منطقة خلدة ببيروت، ما أدى لسقوط قتيلين وإصابة آخرين بجروح.
وسبب الاشتباك في خلدة هو “تعليق رايات دينية وأعلام حزبية بين جهات ومناصرين حزبيين وبين العرب من سكان المنطقة”، وهم من المؤيدين لـ”تيار المستقبل”، حسب الوكالة الوطنية للإعلام في المنطقة.
وعمل الجيش، الذي استقدم وحدات إلى المنطقة، على تطويق الحادث، وعمد إلى إغلاق الطريق لحماية المواطنين من الإصابة بالرصاص نتيجة الاشتباكات.
وأعلن الجيش على حسابه في موقع “تويتر”، توقيف أربعة أشخاص، بينهم سوريان في منطقة خلدة، وملاحقة باقي المتورطين لتوقيفهم. وأكد أنه تم “تطويق الإشكال وتسيير دوريات في منطقة خلدة”.
ومن بين القتلى رجل من أبناء العشائر العربية في منطقة خلدة، وآخر من الجنسية السورية. وجُرح في الإشكال أيضاً ثلاثة أشخاص.
من جهتها، نفت حركة أمل، حليفة حزب الله، مشاركتها في الاشتباكات المسلحة بمنطقة خلدة في بيروت.
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح اتركه لنا فى تعليق
مصدر الخبر