اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2020-08-24 22:52:53
قال الدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب خلال انتهاء دور الانعقاد الحالى اننى اوجه الشكر والتقدير والإعزاز لنائبات البرلمان اللاتى استطعن أن يكن نموذجاً مشرفاً للمرأة المصرية، بمشاركتهن الفعالة في أنشطة المجلس جميعها.
وأحيى نواب المجلس من الشباب، قادة الغد وأمل المستقبل.وباسمى وباسمكم جميعاً أوجه خالص شكرى وتقديرى الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء وأعضاء حكومته للتعاون البناء مع مجلس النواب حيث كانوا على قدر المسئولية التي أوكلت إليهم، ومحل الثقة التي أولاهم إياها مجلسنا الموقر، لذلك كان الحصاد مثمراً وفيراً.
واضاف عبد العال كذلك أتقدم بخالص الشكر للسيد المستشار علاء الدين فؤاد وزير شئون المجالس النيابية الذي تولى مهامه في ظروف دقيقة فكان صاحب الدور البارز في التنسيق بين المجلس والحكومة.ولا يجب أن ننسى، في اللحظات الصعبة التي ولد فيها هذا المجلس، المجهود الجبار الذي بذله كثير من المخلصين في تكوين أول تحالف وائتلاف برلماني، وهنا لابد من استذكار الدور المخلص والبناء لابن مصر البار اللواء سامح سيف اليزل طيب الله ثراه ورحمه رحمة واسعة.كما لا يفوتني أن أتوجه بالتحية للحاضر الغائب المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء السابق الذي بدأ معنا لحظات البناء التشريعي في مراحله الأولى.وأتوجه بجزيل الشكر للسادة: رئيس مجلس الدولة ومستشاري وأعضاء قسم التشريع بمجلس الدولة، على عظيم مجهوداتهم وملاحظاتهم في مراجعة وصياغة مشروعات القوانين.كما أتقدم بشكرى وشكر المجلس لأجهزة الإعلام والإعلاميين في الصحافة والإذاعة والتليفزيون، والمحررين البرلمانيين، الذين حرصوا على نقل صورة أمينة وصادقة للممارسة البرلمانية داخل المجلس ولجانه.وقال عبد العال أتوجه أيضاً بخالص شكرى وتقديرى للسيد المستشار محمود فوزي، والسيد المستشار أحمد المهدي ولأعضاء الأمانة العامة، جنود كتيبة العمل البرلماني لما قدموه من بذل وعطاء بغية تعزيز قدراتنا البرلمانية، على نحو جمع بين المستوى الرفيع من الكفاية والإتقان، والسرعة والإنجاز، وأخص بالشكر القطاع الطبي بمجلس النواب الذين تفانوا في العمل في أصعب الظروف، فكانوا خير عون للنواب ولغيرهم في أصعب وأشد لحظات المرض.وأقدم خالص شكرى وشكر المجلس، للسادة ضباط وأفراد شرطة المجلس، الذين أثبتوا أنهم سياج الأمن والأمان، فجلعوا مقر المجلس ساحة آمنة هادئة، وكان إخلاصهم وتفانيهم في أداء واجبهم محل التقدير والثناء.وأخيراً أقدم شكري وتقديري العميق لجميع السيدات والسادة النواب أغلبية ومعارضة، أحزاباً ومستقلين، على تحملهم المسئولية تجاه وطنهم، وعلى ما قضيناه من عمل مشترك تحت قبة هذا المجلس العريق.
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح اتركه لنا فى تعليق
مصدر الخبر