أخبار

يلا خبر | ارتفاع حصيلة الهجوم على معسكر في النيجر إلى 71 قتيلاً – العرب والعالم

اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2019-12-12 01:59:27

ارتفعت حصيلة هجوم استهدف معسكرا للجيش النيجري في ايناتيس قرب مالي، أمس، إلى 71 قتيلا إضافة الى مفقودين لم يحدد عددهم.

وقالت وزارة الدفاع اليوم، في بيان  تلي عبر التلفزيون الرسمي: “لدينا ويا للاسف الحصيلة الآتية: مقتل 71 جندياً واصابة 12 إضافة الى مفقودين وعدد كبير من القتلى في صفوف الارهابيين”.

وقدر المصدر عدد المهاجمين بـ”المئات”، لافتا الى وقوع “معارك عنيفة” للغاية.

وفي حصيلة سابقة، قال مصدر أمني، إن الهجوم أسفر عن “أكثر من ستين قتيلا”. وهذه الحصيلة هي الافدح في صفوف الجيش النيجري منذ بدء الهجمات الإرهابية في البلاد العام 2015.

وكانت وزارة الدفاع قالت في وقت سابق إنّ الهجوم الذي استهدف قاعدة أجاندو العسكرية صباح أمس الأول الاثنين “شنّه إرهابيّون مدجّجون بالأسلحة على متن 12 مركبة رباعية الدفع”، موضحة أنّه “بعد أكثر من ساعتين من القتال العنيف، مكّن الردّ القوي لقواتنا الأمنية والدفاعية من صدّ الهجوم وهزيمة المهاجمين الذين فرّوا إلى دولة مجاورة”، في إشارة إلى مالي.

رئيس النيجر يقطع مشاركته في منتدى أسوان

وفي وقت سابق، قالت الرئاسة عبر موقع التدوينات القصيرة “تويتر” ان “رئيس الجمهورية، القائد الاعلى للجيوش، ايسوفو محمدو، قطع مشاركته في مؤتمر السلام الدائم والامن والتنمية في افريقيا في مصر، “منتدى أسوان للسلام والتنمية المُستدامة”، للعودة الى نيامي اثر المأساة التي وقعت في ايناتيس”.

وأمس الثلاثاء، مدد مجلس الوزراء لثلاثة اشهر حال الطوارئ التي كان اعلنها في 2017 في العديد من المناطق بهدف التصدي للهجمات الإرهابية. ويتعرض شمال منطقة تاهوا ومنطقة تيلابيري المجاورة لمزيد من الهجمات الإرهابية انطلاقا من مالي المجاورة.

ومنذ اكتوبر الماضي، يمنع على المنظمات الانسانية التوجه الى بعض المناطق من دون مواكبة عسكرية، ويكثف الإلاهابيون هجماتهم في منطقة الساحل وخصوصا في مالي والنيجر وبوركينا رغم انتشار الجنود الفرنسيين في اطار قوة برخان.

أخبار قد تعجبك


—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح اتركه لنا فى تعليق

مصدر الخبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة