أخبار

يلا خبر | نؤيد رداً دولياً بعد انفجار بيروت

اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
2020-08-06 22:33:10

المصدر: دبي – العربية.نت

أعلن وزير الخارجية الإيطالي، لويجي دي مايو، مساء الخميس، في مقابلة مع وكالة فرانس برس في روما أن إيطاليا تؤيد “ردا دوليا” بعد الانفجار الدموي، الذي دمر مناطق بكاملها في بيروت.

وفي وقت كان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، يزور بيروت حيث أعلن عن مؤتمر دولي لتقديم المساعدة إلى المتضررين “في الأيام المقبلة”، قال الوزير الإيطالي “بالتأكيد سيكون هناك رد دولي وأنا سعيد لأن دولا مثل فرنسا تقف في الخط الأمامي لمساعدة لبنان”.

وأضاف دي مايو خلال المقابلة في مقر وزارة الخارجية الإيطالية، “سنقدم دعمنا الكامل للحكومة اللبنانية، وللشعب اللبناني الذي كان أصلا يمر بوقت عصيب على الصعيدين السياسي والاقتصادي”.

وتابع “نحن إلى جانب الشعب اللبناني، وسنعمل في الأيام المقبلة لمنحه أكبر قدر ممكن من الدعم”.

وقال دي مايو “إن ما حدث في لبنان مأساة ضربت الشعب اللبناني.. ومن وجهة نظرنا فإن مساعدة بلد صديق مثل لبنان يعني أيضا وقف مسار زعزعة الاستقرار وعدم الاستقرار الذي قد يكون له بعد ذلك تأثيرات على حركات الهجرة”.

مساعدات إيطالية إلى لبنان

وأردف “في الوقت الحالي، أرسلنا رجال إطفاء وجنودا ومتخصصين (…) وثمانية أطنان من المساعدات الطبية”.

وأعلنت وزارة الخارجية الإيطالية بعد ظهر الخميس مغادرة طائرة إنسانية متجهة إلى بيروت “استجابة لطلبات المساعدة من السلطات اللبنانية”.

وهذه الطائرة “التي تنقل حوالى 8,5 طن من المعدات الصحية كانت سبقتها طائرة أولى نقلت فريقا من الخبراء في مجالات الكيمياء والبيولوجيا والأشعة والنووي، فضلا عن متخصصين في تقييم الأضرار الهيكلية، ورجال إطفاء وقوات مسلحة”.


—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح اتركه لنا فى تعليق

مصدر الخبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة