اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
1970-01-01 00:00:00
قال الدكتور محمود سامي الذي فقد بصره أثناء علاجه لمرضى كورونا في أحد مستشفيات العزل: “أنا بخير ومفيش تحسن كبير في النظر وفيه تحسن في الجسم ومكنتش بقدر أمشي، دلوقتي بقيت بقدر أمشي”.
وأضاف سامي، خلال لقاء مع مراسل برنامج “مساء dmc” المذاع عبر فضائية “dmc”: “أنه حصل على 10 جلسات أكسجين تحت ضغط و6 جلسات فصل بلازما وأن النتيجة ستظهر خلال فترة من شهر ونصف لـ3 شهور.. لو مفيش تحسن يكون فيه علاج في الخارج ولو فيه تحسن هنكمل وخلال 6 شهور هشوف من 4 لـ6 أمتار”.
وأشار إلى أنه قرر استكمال علاجه في المنزل نظرًا لتكلفة العلاج ولرغبته الشخصية، حيث إنه لن يجري جلسات أخرى في الفترة الحالية وأنه يحصل على علاجه في المنزل ويتابع فحوصات كل يوم سبت في الأسبوع.
وأثنى سامي على الدكتور مجدي يعقوب، الجراح العالمي، الذي تحدث معه هاتفيًا وقال له: “انت بقيت رمز من رموز الطب في مصر” وأن ذلك أسعده بشدة.
وقدم سامي الشكر ليعقوب وللدكتور محمد غنيم رائد الكلى: “ابن بلد وجدع وهزر معايا ودعمني وقالي هتواصل معاك دايما وده رفع من روحي المعنوية ودول قدوة ورموز الطب وخدموا مصر والبشرية كلها”.
وأثنى سامي على زوجته وأنه مر بظروف صعبة كثيرة في حياته وأنها وقفت بجواره “بصراحة أنا مريت بفترات صعبة في حياتي مفضلش جنبي حد غيرها وهي كانت جمهوري في وقت مفيش ليا فيه جمهور”.
وقدم الشكر لوالده وشكر الشعب المصري ومؤسسة الرئاسة والرئيس عبدالفتاح السيسي لوقوفه بجواره: “الرئاسة قالوا لي انت ابننا ومش هنسيبك وعلاجك معانا للآخر”.
—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح اتركه لنا فى تعليق
مصدر الخبر