فيديو

شاهد الهبوط المذهل للطائرات في أخطر وأجمل مطار في العالم .. مشاهد تحبس الأنفاس

اهلا بكم فى قسم الفيديو من موقع يلا خبر فى هذا القسم ستجدون مجموعة من الفيديوهات نرجوا ان تنال اعجابكم بإذن الله
والآن مع الفيديو :


شاهد الهبوط المذهل للطائرات في أخطر و أجمل مطار في العالم .. مشاهد تحبس الأنفاس إذا لم تكن مشتركا حتى الآن…

source

اضغط لايك وشير لتدعمونا ونستمر
الى اللقاء فى منشور جديد مع موقع يلا خبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

‫40 تعليقات

  1. لست بمغنين ولست افعل شيئ يعصي الله قناتي هي عبارة عن حكم ومواعظ وقصص وعبارات وات شاء الله سأنزل عليها تلاوة قرأن بصوتي
    ارجو من الجميع ان تشتركو بقناتي فضلا وليس امرا

  2. ✍🏼✍🏼✍🏼💖❤️💖❤️💖
    لكي تفهم الفرق بين الوِدّ و المعروف

    نبذة عن شرح الاية 24 من سورة التوبة

    {قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ ٱقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَٰرَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَٰكِنُ تَرْضَوْنَهَآ أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّىٰ يَأْتِيَ ٱللَّهُ بِأَمْرِهِ وَٱللَّهُ لاَ يَهْدِي ٱلْقَوْمَ ٱلْفَٰسِقِينَ} [التوبة: 24]

    ============
    ولما نزلت هذه الآية الكريمة أخذها الصحابة مأخذ الجدّ وهاجروا؛ وقاطعوا آباءهم وأبناءهم، حتى إنّ الواحد منهم كان يلقى أباه أو إبنه فلا يكلمه، ولا يدخله بيته، ولا ينزله في منزله إن لقيه، ولا ينفق عليه، إلى أن نزلت الآية الكريمة :

    { وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلاَ تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي ٱلدُّنْيَا مَعْرُوفاً ..}
    [لقمان: 15].

    أي: أنّ المعروف معهم يقتصر فقط في المعاملة وفي الإنفاق على المحتاج.
    أما الطاعة لهم فيما يغضب الله فهي محرمة.

    وحاول بعض المستشرقين أن يطعن في القرآن، فمنهم من قال: إن هناك تعارضاً بين آيات القرآن الكريم، فالآيتان اللتان ذكرناهما؛ الأولى تطلب مقاطعة الآباء والأبناء إن استحبوا الكفر على الإيمان،
    والآية الثانية تطلب مصاحبتهم بالمعروف أو عدم القطيعة، وآية ثالثة تقول :

    { لاَّ تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلآخِرِ يُوَآدُّونَ مَنْ حَآدَّ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوۤاْ آبَآءَهُمْ أَوْ أَبْنَآءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ..} [المجادلة: 22].

    ولم يفطن هؤلاء إلى أن هناك فارقاً بين الوِدّ والمعروف، ف الوِدّ هو عمل القلب، فأنت تحب بقلبك، وتود بقلبك، ولكن المعروف ليس من عمل القلب لأنك قد تصنع معروفاً في إنسان لا تعرفه، وقد تصنع معروفاً في عدوك حين تجده في مأزق، ولكنك لا تحبه ولا تودّه .

    إذن: فالمنهي عنه أن يكون بينك وبين من يحادون الله ورسوله حب ومودّه ، أما المعروف فليس منهياً عنه؛
    لأنّ الله يريد للنفس الإيمانية أن تعترف بفضل الأبوة، فإنْ وجدت أباك وهو غير مؤمن في مأزق فأصنع معه معروفاً وساعده، لكن عليك ألا تطيعه فيما يغضب الله؛ لأن الحقّ سبحانه وتعالى يريد أن يُربي في النفس الإيمانية أن تحترم من له فضل عليها.
    الأب والأم من أسباب الوجود الفرعي في الحياة، لذلك جاء الأمر بمصاحبتهما بالمعروف في الدنيا، شرط ألا نقبل منهما دعوتهما للكفر إن كانا من أهل الكفر، لأن إيمانك بالله لا بد أن يكون هو الأقوى. ولذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    " ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار".
    وذلك حتى لا يكون مقياس الحب هو النسب أو القربى، وإنما يكون القرب من الله سبب الحب، والبعد عن الله سبب الكره. فقضية الإيمان تَجُبُّ قضية العاطفة.
    نقلت التفسير من ( خواطر محمد متولي الشعراوي )
    ============
    من هنا عزيزي القارىء فيجب أنْ تعلم
    مهما بلغ خلافاتك مع الأهل و العائلة
    فيجب عليك معاملتهم بالمعروف فقط
    و وضع الخلافات ( على جنب يا أسطى 😉 )
    من المعروف أنه أثناء وقوع الخلافات بينكم فأكيد لا تستطيع أنْ تُحب الشخص الذي وقعت في مشكلة معه لأنك لا تستطيع التحكم بقلبك و لكن يمكنك التحكم بتصرفاتك معهم بنحوٍ حَسَن .

    و ما توفيقي إلاّ بالله عليه توكلت و إليه أُنيب

    وإنّما أنا بشر أُخطىء و أصيب ، فإن أصبت فمِنَ الله وإنْ اخطأت فمِنْ نفسي والشيطان

    لستُ معصوماً ولكن أحاول إصلاح نفسي!

    هذا كان أحد الموضوعات التي نشرتها في منتدى قناتي
    و قناتي متخصصة لنشر مواضيع تهتم بالوعي الديني و الفكري في المنتدى 💡
    و نشر فيديوهات عن الصحة 👑

  3. 💖❤️💖❤️💖
    لكي تفهم الفرق بين الوِدّ و المعروف

    نبذة عن شرح الاية 24 من سورة التوبة

    {قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ ٱقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَٰرَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَٰكِنُ تَرْضَوْنَهَآ أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّىٰ يَأْتِيَ ٱللَّهُ بِأَمْرِهِ وَٱللَّهُ لاَ يَهْدِي ٱلْقَوْمَ ٱلْفَٰسِقِينَ} [التوبة: 24]

    ============
    ولما نزلت هذه الآية الكريمة أخذها الصحابة مأخذ الجدّ وهاجروا؛ وقاطعوا آباءهم وأبناءهم، حتى إنّ الواحد منهم كان يلقى أباه أو إبنه فلا يكلمه، ولا يدخله بيته، ولا ينزله في منزله إن لقيه، ولا ينفق عليه، إلى أن نزلت الآية الكريمة :

    { وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلاَ تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي ٱلدُّنْيَا مَعْرُوفاً ..}
    [لقمان: 15].

    أي: أنّ المعروف معهم يقتصر فقط في المعاملة وفي الإنفاق على المحتاج.
    أما الطاعة لهم فيما يغضب الله فهي محرمة.

    وحاول بعض المستشرقين أن يطعن في القرآن، فمنهم من قال: إن هناك تعارضاً بين آيات القرآن الكريم، فالآيتان اللتان ذكرناهما؛ الأولى تطلب مقاطعة الآباء والأبناء إن استحبوا الكفر على الإيمان،
    والآية الثانية تطلب مصاحبتهم بالمعروف أو عدم القطيعة، وآية ثالثة تقول :

    { لاَّ تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلآخِرِ يُوَآدُّونَ مَنْ حَآدَّ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوۤاْ آبَآءَهُمْ أَوْ أَبْنَآءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ..} [المجادلة: 22].

    ولم يفطن هؤلاء إلى أن هناك فارقاً بين الوِدّ والمعروف، ف الوِدّ هو عمل القلب، فأنت تحب بقلبك، وتود بقلبك، ولكن المعروف ليس من عمل القلب لأنك قد تصنع معروفاً في إنسان لا تعرفه، وقد تصنع معروفاً في عدوك حين تجده في مأزق، ولكنك لا تحبه ولا تودّه .

    إذن: فالمنهي عنه أن يكون بينك وبين من يحادون الله ورسوله حب ومودّه ، أما المعروف فليس منهياً عنه؛
    لأنّ الله يريد للنفس الإيمانية أن تعترف بفضل الأبوة، فإنْ وجدت أباك وهو غير مؤمن في مأزق فأصنع معه معروفاً وساعده، لكن عليك ألا تطيعه فيما يغضب الله؛ لأن الحقّ سبحانه وتعالى يريد أن يُربي في النفس الإيمانية أن تحترم من له فضل عليها.
    الأب والأم من أسباب الوجود الفرعي في الحياة، لذلك جاء الأمر بمصاحبتهما بالمعروف في الدنيا، شرط ألا نقبل منهما دعوتهما للكفر إن كانا من أهل الكفر، لأن إيمانك بالله لا بد أن يكون هو الأقوى. ولذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    " ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار".
    وذلك حتى لا يكون مقياس الحب هو النسب أو القربى، وإنما يكون القرب من الله سبب الحب، والبعد عن الله سبب الكره. فقضية الإيمان تَجُبُّ قضية العاطفة.
    نقلت التفسير من ( خواطر محمد متولي الشعراوي )
    ============
    من هنا عزيزي القارىء فيجب أنْ تعلم
    مهما بلغ خلافاتك مع الأهل و العائلة
    فيجب عليك معاملتهم بالمعروف فقط
    و وضع الخلافات ( على جنب يا أسطى 😉 )
    من المعروف أنه أثناء وقوع الخلافات بينكم فأكيد لا تستطيع أنْ تُحب الشخص الذي وقعت في مشكلة معه لأنك لا تستطيع التحكم بقلبك و لكن يمكنك التحكم بتصرفاتك معهم بنحوٍ حَسَن .

    و ما توفيقي إلاّ بالله عليه توكلت و إليه أُنيب

    وإنّما أنا بشر أُخطىء و أصيب ، فإن أصبت فمِنَ الله وإنْ اخطأت فمِنْ نفسي والشيطان

    لستُ معصوماً ولكن أحاول إصلاح نفسي!

    هذا كان أحد الموضوعات التي نشرتها في منتدى قناتي
    و قناتي متخصصة لنشر مواضيع تهتم بالوعي الديني و الفكري في المنتدى 💡
    و نشر فيديوهات عن الصحة 👑

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة