فيديو

10 أكاذيب تاريخية مشهورة

اهلا بكم فى قسم الفيديو من موقع يلا خبر فى هذا القسم ستجدون مجموعة من الفيديوهات نرجوا ان تنال اعجابكم بإذن الله
والآن مع الفيديو :


5 أطفال سقطوا فى التواليت و خرجوا على قيد الحياة , شاهد أيضا المزيد من فيديوهاتنا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لمشاهدة القناة فيجن تيوب : https://goo.gl/mHwzwT
لمشاهدة جميع الفيديوهات : https://goo.gl/QDBkO2
تابعنا على فيس بوك : https://www.facebook.com/VISIONTUBETV
زوروا موقعنا : https://www.pharaohvision.com

source

اضغطى لايك وشير لتدعمونا ونستمر
الى اللقاء فى منشور جديد مع موقع يلا خبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

‫36 تعليقات

  1. انا مسيحيه، نحتفل بوالده السيح من خمس وعشرين ديسمبر بسبب كان عيد الأوثان قبل السيحيه عيد الشمس، و من ذلك يوم المسيحين يعتبرون المسيح هو الشمس

  2. الايه الكريمه(و هزي اليك بجذع النخله تساقط عليك رطبا جنيا) تنسف اكذوبة ميلاد المسيح عليه السلام في ديسمبر حيث انه لا يبقي تمر علي النخيل حتي ديسمبر
    سبحان القائل ما فرطنا في الكتاب من شئ

  3. علماء الاسلام يعترفون ان ميلاد المسيح كان في الشتاء وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيًّا (25)

    وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ وأميليه إليك، والباء مزيدة للتأكيد أو افعلي الهز والأمالة به، أو هُزِّي الثمرة بهزه والهز تحريك بجذب ودفع. تُساقِطْ عَلَيْكِ تتساقط فأدغمت التاء الثانية في السين وحذفها حمزة، وقرأ يعقوب بالياء وحفص تُساقِطْ من ساقطت بمعنى أسقطت، وقرئ «تتساقط» و «تسقط» و «يسقط» فالتاء للنخلة والياء للجذع. رُطَباً جَنِيًّا تمييز أو مفعول.

    روي أنها كانت نخلة يابسة لا رأس لها ولا ثمر وكان الوقت شتاء، فهزتها فجعل الله تعالى لها رأساً وخوصاً ورطباً. (تفسير البيضاوي – المحقق: محمد عبد الرحمن

    المرعشلي، الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت، الطبعة: الأولى – 1418 هـ – جـ4 صـ9)

    الْمَسْأَلَةُ الثَّالِثَةُ: قَالَ الْقَفَّالُ: الْجِذْعُ مِنَ النَّخْلَةِ هُوَ الْأَسْفَلُ وَمَا دُونُ الرَّأْسِ الَّذِي عَلَيْهِ الثَّمَرَةُ وَقَالَ قُطْرُبٌ:

    كُلُّ خَشَبَةٍ فِي أَصْلِ شَجَرَةٍ فَهِيَ جِذْعٌ وَأَمَّا الْبَاءُ فِي قَوْلِهِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ فَزَائِدَةٌ وَالْمَعْنَى هُزِّي إِلَيْكِ أَيْ حَرِّكِي جِذْعَ النَّخْلَةِ، قَالَ الْفَرَّاءُ: الْعَرَبُ تَقُولُ هَزَّهُ وَهَزَّ بِهِ وَخُذِ الْخِطَامَ وَخُذْ بِالْخِطَامِ وَزَوَّجْتُكَ فُلَانَةً وَبِفُلَانَةٍ، وَقَالَ الْأَخْفَشُ: يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ عَلَى مَعْنَى هُزِّي إِلَيْكِ رُطَبًا بِجِذْعِ النَّخْلَةِ أَيْ عَلَى جِذْعِهَا، إِذَا عَرَفْتَ هَذَا فَنَقُولُ: قَدْ تَقَدَّمَ أَنَّ الْوَقْتَ كَانَ شِتَاءً وَأَنَّ النَّخْلَةَ كَانَتْ يَابِسَةً، وَاخْتَلَفُوا فِي أَنَّهُ هَلْ أَثْمَرَ الرُّطَبَ وَهُوَ عَلَى حَالِهِ أَوْ تَغَيَّرَ، وَهَلْ أَثْمَرَ مَعَ الرُّطَبِ غَيْرَهُ؟ وَالظَّاهِرُ/ يَقْتَضِي أَنَّهُ صَارَ نَخْلَةً لِقَوْلِهِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ وَأَنَّهُ مَا أَثْمَرَ إِلَّا الرُّطَبَ.

    (تفسير الرازي (التفسير الكبير، مفاتيح الغيب) – المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عمر بن الحسن بن الحسين التيمي الرازي الملقب بفخر الدين الرازي خطيب الري (المتوفى: 606هـ) – الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت – الطبعة: الثالثة – 1420 هـ -جـ21، صـ528)

    وَهَبَهَا اللَّهُ طَعَامًا طَيِّبًا وَشَرَابًا طَيِّبًا كَرَامَةً لَهَا يَشْهَدُهَا كُلُّ مَنْ يَرَاهَا، وَكَانَ مَعَهَا خَطِيبُهَا يُوسُفُ النَّجَّارُ، وَمَنْ عَسَى أَنْ يَشْهَدَهَا فَيَكُونَ شَاهِدًا بِعِصْمَتِهَا وَبَرَاءَتِهَا مِمَّا يُظَنُّ بِهَا. فَأَمَّا الْمَاءُ فَلِأَنَّهُ لَمْ يَكُنِ الشَّأْنُ أَنْ تَأْوِيَ إِلَى مَجْرَى مَاءٍ لِتَضَعَ عِنْدَهُ. وَأَمَّا الرُّطَبُ فَقِيلَ كَانَ الْوَقْتُ شِتَاءً، وَلَمْ يَكُنْ إِبَّانَ رُطَبٍ وَكَانَ جِذْعُ النَّخْلَةِ جِذْعَ نَخْلَةٍ مَيْتَةٍ فَسُقُوطُ الرُّطَبِ مِنْهَا خَارِقٌ لِلْعَادَةِ. وَإِنَّمَا أُعْطِيَتْ رُطَبًا دُونَ التَّمْرِ لِأَنَّ الرُّطَبَ أَشْهَى لِلنَّفْسِ إِذْ هُوَ كَالْفَاكِهَةِ وَأَمَّا التَّمْرُ فَغِذَاءٌ.

    (تفسير التحرير والتنوير لإبن عاشور الناشر : الدار التونسية للنشر – تونس – سنة النشر: 1984 هـ – جـ16،صـ87)

    {وهزي إليك} أي : أوقعي الهز وهو جذب بتحريك {بجذع النخلة} أي : التي أنت تحتها مع يبسها وكون الوقت ليس وقت حملها {تساقط عليك} من أعلاها {رطباً جنياً} طرياً آية أخرى عظيمة روي أنها كانت نخلة يابسة لا رأس لها ولا ثمر ، وكان الوقت شتاء فهزتها فجعل اللّه تعالى لها رأساً وخوصاً ورطباً ، وقرأ حمزة بفتح التاء والسين مخففة وفتح القاف وحفص بضم التاء وفتح السين مخففة وكسر القاف والباقون بفتح التاء وتشديد السين مفتوحة وفتح القاف.

    (تفسير السراج المنير – المؤلف: محمد بن أحمد الخطيب الشربيني (المتوفى : 977 هـ ) – دار النشر : دار الكتب العلمية ـ بيروت – جـ 2 صـ 464)

    {فَأَجَاءهَا} جاء بها وقيل ألجأها وهو منقول من جاء إلا أن استعماله قد تغير بعد النقل الى معنى الالجاء ألاتراك لا تقول جئت المكان وأجاء فيه زيد {المخاض} وجع الولادة {إلى جذع النخلة} اصلها وكانت يابسة وكان الوقت شتاء وتعريفها مشعر بأنها كانت نخلة معروفة وجاز أن يكون التعريف للجنس أي جذع هذه الشجرة كأنه تعالى أرشدها إلى النخلة ليطعمها منها الرطب لأنه خرسة النفساء أي طعامها ثم {قَالَتْ} جزعاً مما أصابها {يا ليتني مت قبل هذا} اليوم مدني وكوفي غير أبي بكر وغيرهم بالضم يقال مات يموت ومات يمات {وَكُنتُ نَسْياً مَّنسِيّاً} شيئاً متروكاً لا يعرف ولا يذكر بفتح النون حمزة وحفص بالكسر غيرهما ومعناهما واحد وهو الشيء الذي حقه أن يطرح وينسى لحقارته.

    (تفسير النسفي – المؤلف: أبو البركات عبد الله بن أحمد بن محمود النسفي – دار النشر: دار النفائس ـ بيروت 2005 – تحقيق الشيخ : مروان محمد الشعار – جـ3، صـ53)

    ثم قال: فَأَجاءَهَا الْمَخاضُ، يعني: جاء بها وألجأها المخاض، يعني: الطلق بولادة عيسى عليه السلام إِلى جِذْعِ النَّخْلَةِ، أي: أصل النخلة قال ابن عباس: النخلة اليابسة في شدة الشتا، يعني: الطلق.

    (تفسير بحر العلوم للسمرقندي)

    { فانتبذت به } أي : فاعتزلت ملتبسة به حين أحست بقرب وضعها ، { مكانًا قَصيًّا } : بعيدًا من أهلها وراء الجبل ، وقيل : أقصى الدار . { فأجاءها المخاضُ } ؛ فألجأها المخاض . وقرئ بكسر الميم . وكلاهما مصدر ، مَحَضتِ المرأة : إذا تحرك الولد في بطنها للخروج ، { إِلى جِذْعِ النخلةِ } لتستتر به ، أو لتعتمد عليه عند الولادة ، وهو ما بين العِرق والغصن . وكانت نخلة يابسة ، لا رأس لها ولا قعدة ، قد جيء بها لبناء بيت ، وكان الوقت شتاء ، والتعريف في النخلة إما للجنس أو للعهد ، إذ لم يكن ثَمَّ غيرها ، ولعله تعالى ألهمها ذلك ليريها من آياتها ما يسكن روعتها ، وليطعمها الرطب ، الذي هو من طعام النفساء الموافق لها .

    (تفسير إبن عجيبة)

    والمعنى: أي (1) أميلي إليك جذع النخلة واجذبيه بتحريكه، يسقط عليك رطبًا جنيًا تأكلين منه ما تشائين، وتلك آية أخرى لها، روي أنها كانت نخلةً يابسةً لا رأس لها ولا ثمر، وكان الوقت شتاءً، فأنزل الله لها رزقًا، فجعل للنخلة رأسًا وخوصًا، وجعل لها ثمرًا رطبًا، وهذه رواية يعوزها الدليل.

    وفي هذا إيماءٌ وتنبيه إلى أن من يقدر أن يثمر النخلة اليابسة في الشتاء، يقدر أن يجعلها تحمل من غير السنن العادية، وإلى أن السعي في الرزق مطلوب، ولا ينافي التوكل

    (تفسير حدائق الروح والريحان في روابي علوم القرآن المؤلف: الشيخ العلامة محمد الأمين بن عبد الله الأرمي العلوي الهرري الشافعي – إشراف ومراجعة: الدكتور هاشم محمد علي بن حسين مهدي – الناشر: دار طوق النجاة، بيروت – لبنان – الطبعة: الأولى، 1421 هـ – 2001 م – جـ17، صـ111)

    النَّخْلَةِ برنية، أو عجوة، أو صرفانة أو قريناً ولم يكن لها رأس وكان الشتاء فجعلت آية، قيل اخضرت وحملت ونضجت وهي تنظر.

    (تفسير تفسير القرآن- ابن عبد السلام)

    أَجاءَهَا الْمَخاضُ أي ألجأها وجاء بها والمخاض وجع الولادة إِلى جِذْعِ النَّخْلَةِ وكانت نخلة يبست في الصحراء في شدة البرد ولم يكن لها سعف، وقيل التجأت إليها تستند إليها وتستمسك بها من شدة الطلق، ووجع الولادة قالَتْ يا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هذا تمنت الموت استحياء من الناس وخوفا من الفضيحة وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيًّا يعني شيئا حقيرا متروكا لم يذكر، ولم يعرف لحقارته وقيل جيفة ملقاة، وقيل معناه أنها تمنت أنها لم تخلق فَناداها مِنْ تَحْتِها قيل إن مريم كانت على أكمة وجبريل وراء الأكمة تحتها، وقيل ناداها من سفح الجبل وقيل هو عيسى وذلك أنه لما خرج من بطن أمه ناداها أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا أي نهرا.

    (الكتاب: لباب التأويل في معاني التنزيل – المؤلف: علاء الدين علي بن محمد بن إبراهيم بن عمر الشيحي أبو الحسن، المعروف بالخازن (المتوفى: 741هـ) – تصحيح: محمد علي شاهين – الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت – الطبعة: الأولى، 1415 هـ – جـ3، صـ185)

    قوله (وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ) ذكر أن الجذع كان جذعًا يابسًا، وأمرها أن تهزّه، وذلك في أيام الشتاء، وهزّها إياه كان تحريكه.

    كما حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله (وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ) قال: حركيها.

    * ذكر من قال ذلك:

    حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس (وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ) قال: كان جذعًا يابسًا، فقال لها: هزّيه (تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا) .

    حدثنا ابن حميد، قال: ثنا يحيى بن واضح، قال: ثنا عبد المؤمن، قال: سمعت أبا نهيك يقول: كانت نخلة يابسة.

    حدثني محمد بن سهل بن عسكر، قال: ثنا إسماعيل بن عبد الكريم، قال: ثني عبد الصمد بن معقل قال: سمعت وهب بن منبه يقول في قوله: (وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ) فكان الرطب يتساقط عليها وذلك في الشتاء.

    (تفسير الطبري – الكتاب: جامع البيان في تأويل القرآن – المحقق: أحمد محمد شاكر – الناشر: مؤسسة الرسالة – الطبعة: الأولى، 1420 هـ – 2000 م – جـ18، صـ178)

    قَوْله تَعَالَى : { هُزِّي إلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا } . فِيهَا ثَلَاثُ مَسَائِلَ : الْمَسْأَلَةُ الْأُولَى : قَوْلُهُ : { هُزِّي إلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ } أَمْرٌ بِتَكَلُّفِ الْكَسْبِ فِي الرِّزْقِ ، وَقَدْ كَانَتْ قَبْلَ ذَلِكَ يَأْتِيهَا رِزْقُهَا مِنْ غَيْرِ تَكَسُّبٍ ، كَمَا قَالَ تَعَالَى : { كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ } . قَالَ عُلَمَاؤُنَا : كَانَ قَلْبُهَا فَارِغًا لِلَّهِ ، فَفَرَّغَ اللَّهُ جَارِحَتَهَا عَنْ النَّصَبِ ، فَلَمَّا وَلَدَتْ عِيسَى ، وَتَعَلَّقَ قَلْبُهَا بِحُبِّهِ ، وَكَّلَهَا اللَّهُ إلَى كَسْبِهَا ، وَرَدَّهَا إلَى الْعَادَةِ فِي التَّعَلُّقِ بِالْأَسْبَابِ ، وَفِي مَعْنَاهُ أَنْشَدُوا : أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ قَالَ لِمَرْيَمَ إلَيْك فَهُزِّي الْجِذْعَ يَسَّاقَطْ الرُّطَبْ وَلَوْ شَاءَ أَحْنَى الْجِذْعَ مِنْ غَيْرِ هَزِّهَا إلَيْهَا وَلَكِنْ كُلُّ شَيْءٍ لَهُ سَبَبْ وَقَدْ كَانَ حُبُّ اللَّهِ أَوْلَى بِرِزْقِهَا كَمَا كَانَ حُبُّ الْخَلْقِ أَدْعَى إلَى النَّصَبْ الْمَسْأَلَةُ الثَّانِيَةُ : فِي صِفَةِ الْجِذْعِ قَوْلَانِ : أَحَدُهُمَا : أَنَّهُ كَانَ لِنَخْلَةٍ خَضْرَاءَ ، وَلَكِنَّهُ كَانَ زَمَانَ الشِّتَاءِ ، فَصَارَ وُجُودُ التَّمْرِ فِي غَيْرِ إبَّانِهِ آيَةً .

    (أحكام القرآن لابن العربي، جـ 1، صـ 414)

    {المخاض} وهو تحرك الولد في بطنها للولادة {إلى جذع النخلة} وهو ما برز منها من الأرض ولم يبلغ الأغصان، وكان تعريفها لأنه لم يكن في تلك البلاد الباردة غيرها، فكانت كالعلم لما فيها من العجب، لأن النخل من أقل الأشجار صبراً على البرد، ولعلها ألجئت إليها دون غيرها من الأشجار على كثرتها لمناسبة حال النخلة لها، لأنها لا تحمل إلا بإلقاح من ذكور النخل، فحملها بمجرد هزها أنسب شيء لإتيانها بولد من غير والد، فكيف إذا كان ذلك في غير وقته! فكيف إذا كانت يابسة! مع ما لها فيها من المنافع بالاستناد إليها والاعتماد عليها، وكون رطبها خرسة للنفساء وغاية في نفعها وغير ذلك.

  4. اسا بدك انت تحددي تاريخ لميلاد المسيح!. احنا منحتفل فيه بتاريخ 24 و25 و هاد مش تاريخ محدد اما اعتقدنا هيك لانو على وقت المسيح كان في يهود وكان وقتها في تسجيل للناس بهداك الوقت وتسجيل اسمائهم. تسجل المسيح بتاريخ1.1 وهو تاريخ التسجيل .كان عند اليهود يتسجل المولود بعد8 ايام من ولادته وهاد الي خلانا نقول انه يوم ميلاد سيدنا يسوع المسيح هو في 24.12
    وكمان شي المسيح مات وقام في اليوم الثالث.ومش مقطبص احتفالنا بهذا العيد من هاي القصه.😟و كمان دينا مش اختراع….😊بااي😇

  5. ٢٥ ديسمبر الكاثوليكين و ٧ يناير احتفال الارثوزكسين مش كل المسحيين واختلاف التواريخ له قصه تارخييه لان تم وضع التقويم الميلادي بعد تاسيس الدوله الرومانيه بي ٧٥٠ سنه وكل وا تظهر وثايق تاريخيه اكتر تفيد دقه تاسيس المدينه بيتغير تاريخ ميلاد السيد المسيح وباقي الاعياد لصعوبه تغير التقويم للعالم كله … بلاش تتكلمو في حاجه مش فاهمنها ده بيقلل مصداقيتكم

  6. الفيديو جميل وليس هذا فقط ثلاثه ارباع التاريخ تم تزويره للتحكم في ارادة الشعوب وخاصة التاريخ الاسلامي هذا ليس مزور فقط بل تم تصميم تزويره حتي يحارب نفسه لانه ببساطه اجمل الحضارات التي نشرت العدل والتسامح وهذا ضد مصلحه الفاسدين

  7. الفيديو جيد ولكن عندي شوية تعليقات
    أولا مسألة حصان طروادة الوثيقة اللي الفديو مستند عليها غير معترف بها، ولغاية دلوقتي معروف إن كان هناك مركبة خشبية على شكل حصان أستخدموها علشان يخدعوا العدو

    ثانيا حكاية نيرون، مؤرخين رومان أصلا أكدوا أنه هو اللي اتسبب في حرق روما علشان مكنش عايز مسيحيين في الامبراطورية فقال يلبسهالهم

    أما مثرا، فأنا دارس كويس في الأديان القديمة، والأسطورة المثرية الفارسية واليونانية كمان أتفقوا على أن مثرا اتولد من صخور الأرض تحت شجرة يعني من غير أم لا عذراء ولا غيره، وبعدين حارب وقضى على الثور الكوني، وانه كمان أتولد مسلح بسكين اللي قتل بيها الثور
    أما ميلاد المسيح فمكنش اساسا في الشتاء، لكن الكنيسة الغربية وضعت تاريخ الميلاد 25 ديسمبر علشان في أوروبا كانوا بيقدسوا الشمس ومعظم الحضارات كان عندهم اله للشمس، فلأن الشمس تأتي في المنتصف تماما يوم الأنقلاب الشتوي وهو 25 ديسمبر، كان يوم مقدس عند الأوروبيين علشان كدة استغلت الكنيسة الفرصة دي علشان تخلي الناس يقبلوا المسيحية بشكل أكبر

    من فضلكم تأكدوا من المعلومات من أكتر من مصدر علشان متقدموش حاجة غلط، وياريت المصادر تكون أجنبية ومتعددة علشان متضمنش العربي عاملين فيه ايه
    وشكراً

  8. انا واحد من مشتركين القناه بس في شي بيزعجني بالفيدوهات وانو تحكون اشياء تخص بالمسيح وانا واحد مسيحي فه لمن تنشرو هذا الاشياء في ناس بيكرهو المسيحيين ف كل ما يزيد الحكي عنهم هم يكرهونهم اكثر اتمنى يتوقف هذا الشئ وشكرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة