أخبار

يلا خبر | بعد دورها في “كل أسبوع يوم جمعة”.. أبرز 10 شخصيات لـ منة شلبي – فن وثقافة

اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر
1970-01-01 00:00:00

تقدم الفنانة منة شلبي دورًا جديدًا في مسيرتها الفنية خلال مشاركتها في مسلسل “كل أسبوع يوم جمعة”، من خلال تأدية “نور” مهندسة الاتصالات، وهو الدور الذي يعدد دورًا جديدًا لم تقدمه من قبل في مسيرتها.

ترصد “الوطن”، في هذا التقرير أبرز 10 شخصيات قدمتها منة في مشوارها الفني لعبتها في الأفلام مثل “هي فوضى”، و”نور عيني”، وصولًا إلى أفلام مثل “نوارة” و”تراب الماس”، أو حتى في الدراما، إذا رصدت دورين متتاليين لها خلال مسلسلي “واحة الغروب” و”في كل أسبوع يوم جمعة”.

“نور” – “هي فوضى” 2007:

الفتاة الجميلة “نور” التي تتعرض لضغط أمين الشرطة “حاتم” خالد صالح، والذي يحاول ابتزازها عاطفيًا في كل فرصة تلوح له.

تشاهدها وهي تحاول صدّه مرة بعد الأخرى، إلى أنَّ ينجح في الإيقاع بها والاعتداء عليها وسلبها شرفها.

“سندس”.. “الأولة في الغرام” 2007:

“سندس” الموظفة البسيطة التي تسعى لمساعدة الشاب الثري “عمرو السيوفي” هاني سلامة والوريث الوحيد لعمه ورجل الأعمال المسن جميل راتب.

“عمرو” هارب من حكم بالسجن نتيجة تصرف همجي منه؛ أضاع منه شركته وأغضب عمه الذي قرر ألا يترك له إرثه بسبب عدم مسؤوليته.

وفي رحلة هروب “عمرو”، نجد “سندس” البريئة تحاول مساعدته بكل ما تستطيع، حتى أنّها تعرض نفسها لأخطار لم تعتادها من أجل هذه الغاية.

وتؤدي “منة” الدور بمنتهى التلقائية لتوقع المشاهد في غرامها من خلال ردود أفعالها باختلاف المواقف.

“سامية فهمي”.. “حرب الجواسيس” 2008:

وتلعب “منة” دور البطلة “سامية فهمي” التي واجهت مؤامرة جاسوسية خطيرة تورط بها خطيبها، ولكنها استطاعت أنَّ تتغلب على عاطفتها وحبها حين أحست بنوايا حبيبها الخائن تجاه بلده، فقررت التعاون مع المخابرات للإيقاع به.

تقمصت “منة” شخصية سامية باحترافية شديدة، واستعانت بتسريحتي شعر مختلفتين لتقنعنا بالاختلاف بين مرحلتي المراهقة والشباب في حياة سامية.

“سارة”.. “نور عيني” 2010:

لعبت منة شلبي دور الفتاة الكفيفة “سارة”، التي فقدت بصرها بعد تعرضها لحادث وخاضت علاقة حب مع “نور” تامر حسني، وتتعرض علاقتهما لعدة مواقف يغلبها سوء الفهم، إلى أنَّ تسترد سارة بصرها في النهاية وتتكشف الحقائق فتعود علاقتهما لنصابها الصحيح.

“نوارة” 2015:

في واحد من أهم الأفلام بمسيرة منة شلبي، نشهدها بدور خادمة لدى أحد الرجال القريبين من نظام الرئيس الأسبق حسني مبارك، تعيش قصة حب مع حبيبها، وفي تلك الفترة تظهر مؤشرات ثورة 25 يناير، فيقرر رب عملها المغادرة وترك المنزل وجزء من المال لها، من أجل التعايش مع الفترة المقبلة، وتتعرض “نوارة” لمواقف عدة تُبدّل حالها من سيء لأسوأ.

“ليلى”.. حارة اليهود 2015:

وهنا نجدها “ليلى” الفتاة اليهودية التي تقطن بحارة اليهود وتعمل في محلات “شيكوريل”، وفي سعيها المعتاد للإقناع وتقمص الشخصية نشهد “منة” في نمط ملابس مميزة لهذه الآونة وتسريحة شعر مختلفة.

“ثريا جلال”.. “الأصليين” 2017:

فيلم آخر من أهم أفلام “منة” ونشاهدها في شخصية الفتاة الحالمة “ثريا” التي تعيش حياة من نوع خاص وتتعرض لمواقف غير مألوفة، بينما تعكس تناقضات عدة من خلال اقتباساتها بالفيلم “أنا الشهوة وأنا العفة”، “أنا الحياة وأنا الموت”، “العشق أول مراتب الجنون”.

“سارة”.. “تراب ألماس” 2018:

تؤدي “منة” شخصية صعبة ومرهقة نفسيًا، فهي تتعرض لخدعة مؤسفة من حبيبها إياد نصار، وهو مذيع شهير تكتشف أنه يسجل ممارساته الجنسية في غرفة نومه مع فتيات مختلفة، وهذا بعد أن تصبح هي ذاتها ضحيته.

وقالت منة، عن دورها إنَّها كانت منعزلة تماماً عن كل شيء لتركز فقط في الشخصية حتى أنّها لم تكن تستطيع الانفصال عنها داخل المنزل.

“كاثرين”.. واحة الغروب 2018:

في واحد من أهم أدوارها التليفزيونية على الإطلاق، تجسد “منة” شخصية الفتاة الأيرلندية المسيحية “كاثرين”، المحبة للحضارة المصرية والتي تهوى اكتشاف المزيد عن الآثار المصرية وخاصًة كل ما يتعلق بمقبرة الإسكندر الأكبر.

وتمكّنت “منة” من خلال لون الشعر والمكياج واللهجة المختلفة أن تجعل من كاثرين إحدى أكثر شخصياتها الفنية تميزًا.

نور – ليلى في “كل أسبوع يوم جمعة” 2020:

وهو المسلسل الذي يُعرَض حاليا لمنة شلبي، من إخراج محمد شاكر خضير ومعالجة درامية لإياد إبراهيم عن رواية الأديب الكبير إبراهيم عبد المجيد، لنشهد “منة” في قمة تنوع واختلاف شخصياتها بهذا المسلسل، فهي تؤدي شخصية ذات أبعاد نفسية معقدة وتمر بمراحل عصيبة جدًا بحياتها.

“منة” تجسّد دور مهندسة الاتصالات “نور” التي تتفق مع عائلتها على التظاهر بالموت، وتنهي حياتها تمامًا لتبدأ حياة أخرى جديدة في بيت مستشار وزوجته سيدة الأعمال، لتكتشف “نور” والتي أصبحت “ليلى” بعد موتها، أنّها ملزمة بمجالسة ابنهما عماد المريض النفسي الذي لا يمكن توقع ردود أفعاله لحظة؛ فتدرك بسهولة أنّها تركت حياتها السابقة بكوارثها، وانتقلت لحياة جديدة ربما كوراثها أكبر وأكبر.

ونشهد طيلة حلقات المسلسل، رحلة تأقلم “منة” مع هذه الحياة الجديدة وما تتورط فيه من جرائم وأزمات لتتمكن من مواصلة حياتها، فهي مهندسة الاتصالات البريئة التي تعرضت لخديعة ومصائب جعلتها تهجر حياتها وعائلتها، والآن هي “ليلى” مروضة هذا الوحش الآدمي المدعو “عماد”، والتي قررت أنّ تنتقم من نماذج البشر التي تسببت في بلوغها هذا الضياع والتشتت في حياتها.


—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح اتركه لنا فى تعليق

مصدر الخبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة