فيديو

يلا خبر | الصين تقهر وتضطهد مسلمي الايغور … والعرب صامتون !!!

اهلا بكم فى قسم الفيديو من موقع يلا خبر فى هذا القسم ستجدون مجموعة من الفيديوهات نرجوا ان تنال اعجابكم بإذن الله
والآن مع الفيديو :


ماذا يحدث للمسلمين في الصين ؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ…

المصدر

اضغطى لايك وشير لتدعمونا ونستمر
الى اللقاء فى منشور جديد مع موقع يلا خبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

‫26 تعليقات

  1. الصين بشكل عام دوله شيوعيه تمشي بالقانون لا بالديانات انا في الصين وكل الكلام مبالغ فيه !!! كل كلام حرب سياسيه تترأسها امريكا ✋🏻

  2. التعصب الديني وعدم الاندماج في ثقافة العصر والتشبث بثقافة الموروث الذي لا يتطور ويعيق تطوير المجتمعات يصير عقبة أمام تطور المجتمعات و تنميتها وهذه مشكلة المجتمعات الإسلامية أينما وجدت تنكمش وتتقوقع على ذاتها و توصد نوافذها وأبوابها أمام العلم و التطور والتحول النوعي ومسايرة العصر وركب الحضارات الإنسانية . ويلعب على هذا الوتر رجال الدين وكهنته المتاجرين و المستفيدين من بقاء الجمود والتخلف لأن التحول النوعي للمجتمعات نحو العلم والانتقال لواقع العصر يسحب البساط من تحت أقدامهم ، كما يستفيد من ذلك أيضا مدعو السياسة المتسلقين الانتهازيين وكلاهما رجال الدين والسياسة عبارة عن دمى مرتهنون لقوى ومراكز دولية وتحركهم استخباراتها ولا أدل على ذلك من جماعة الإخوان المسلمين الدولية والجماعات السلفية وتنظيماتها والمليشيات الشيعية التابعة لإيران . على مسلمي الايغور وغيرهم أن يفتحوا أبوابهم ونوافذهم لثقافة العصر ويندمجوا في المجتمع الصيني المتعدد الثقافات ويكونوا جزء من التحول والانتقال من عصر الماضي إلى عصر اليوم ويعيشون الواقع ويسهموا في النقلة النوعية الحضارية التي تشهدها الصين والعالم المتحضر. لقد قضت الصين على الفقر والحرمان والجهل والتخلف في المجتمعات الصينية المتعددة ولم يبق إلا مسلمي الايغور ينشدون إلى الماضي ويقاومون التحول والتغيير والدخول في حضارة العصر. وللاسف الاعلام الاسلامي يلعب دور التضليل والتجهيل والتسطيح للوعي وتزيف الحقائق عبر شبكات التواصل الاجتماعي

  3. الله وكبر حسبنا اللة ونعم الوكيل اللهم ارنا عجاب قدرتك في الكفار الصين اللهم انتقم منهم يا رب يارب دعاء من قلب بريء وصوت مضلوم استجب يا رب العالمين مالن رب قيرك

  4. قال رسول الله : «يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها»، فقال قائل: ومِن قلة نحن يومئذ؟ قال: «بل أنتم يومئذٍ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن في قلوبكم الوهن»، فقال قائل: يا رسول الله وما الوهن ؟ قال: «حب الدنيا، وكراهية الموت»
    اللهم انصرنا يارب في كل بقاع الأرض وردنا إلى الإسلام ردً جميلا

  5. أقل شيء تعمله لنصرتهم قاطع البضاعة الصينية الشيوعية البوذية الملحدة واشتري السنغافوري والماليزي وغيره من الدول الإسلامية لأننا سنسأل يوم القيامة عن ذلك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة