يلا خبر | اللواء وائل النشار : خطط أمنية وتطويرات مستقبلية غير مسبوقة للمطارات المصرية تستهدف الوصول إلى العالمية

نسعى لتوفير أعلى معدلات السلامة لمطاراتنا.. والتفتيشات الدولية تشيد بالمستويات المطبقة فى كافة النواحى

مطاراتنا مطابقة لتعليمات «الإيكاو».. وخطط التطوير تسير بخطى ثابتة وسريعة ووفقاً للنظم الدولية

الهيكل التنظيمى ثابت والتغيير لكفاءات عالية تتناسب والفكر المتقدم والانتماء الذى يتمتع به القيادات والعاملون

حركة التنقلات لصالح العمل لمطارات تشهد كثافة تشغيل تحتاج للكفاءات

توفير المناخ المناسب للعمل واستراحات جديدة نشيدها من أجل راحة العاملين

نصرف على إنشاءاتنا ونسدد قروضنا ولدينا فائض ٢٠% بخطة ترشيد النفقات

لدينا ٢٥ مطارًا تغطى أرض مصر.. والقيادة السياسية تدعمنا دائماً

تمكين الشباب بالمراكز القيادية ودعم المرأة العاملة.. وصحة العاملين محور اهتمامنا والحالات المستعصية نغطيها على نفقة الشركة

نبذل قصارى جهدنا لزيادة الحركة السياحية لمصر لدعم الاقتصاد الوطنى وفقاً لخطة التنمية المستدامة

فى حواره مع «الوفد»، كشف اللواء طيار وائل النشار، رئيس الشركة المصرية للمطارات عن أن ٩٧% من حركة الدخول والخروج من وإلى مصر تتم عبر المطارات المصرية وبالتالى فإن الطيران المدنى يقع عليه عبء كبير وهام من أجل الحفاظ على الأمن بها، ولذلك فإن كل جديد فى التطوير الأمنى هو أولوية أولى أمامنا لخدمة الاقتصاد القومى عبر السياحة فكل مليون راكب يخدمهم ٧٠٠ وظيفة وأسرة ولذلك فالخطط المستقبلية غير مسبوقة بالمطارات المصرية وتتناسب والفكر الاستراتيجى طويل المدى للفريق يونس المصرى، وزير الطيران، الذى يستهدف الوصول بمطاراتنا إلى العالمية ليس ذلك فقط، بل أن تتفوق تلك المطارات بدرجات أكثر من المطارات العالمية بشكل يتناسب ومكانة مصر الدولية والعربية بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وطموح الرئيس عبدالفتاح السيسى للتنمية الشاملة والمستدامة ونقل مصر لمنزلتها الحقيقية.. وأنه فى سبيل ذلك لا يدخر الفريق يونس أى جهد أو دعم يقدم لرفعة شأن المطارات المصرية وفق منظومة تطوير أشمل وأعمق لكل منظومة الطيران المدنى، ولتحقيق ذلك يواصل الليل بالنهار من أجل غد أفضل لتلك المنظومة مع متابعة دقيقة وواعية لكل خطوة تتم داخل مطاراتنا والمتابعة ليست على الورق ولكنها متابعة فعلية من خلال جولات مكوكية لا تنتهى يرى فيها ويرصد ما لا تراه أعيننا وعلينا التنفيذ الفورى لأن الدقيقة فى عمر حلم الفريق يونس المصرى للقطاع تعنى الكثير.. وأكد رئيس المصرية للمطارات أن أمن وسلامة الطيران على رأس أولويات كافة القيادات، خاصة أن التفتيشات الإنجليزية والروسية وغيرها أفادت بكفاءة تلك الإجراءات وهو ما يحملنا عمل الأفضل والأحسن فى سبيل الوصول إلى ما هو أبعد من المستويات العالمية ومطاراتنا جميعها مطابقة لتعليمات «الإيكاو» وسلطة الطيران المدنى المصرى وخطط التطوير فى كل المطارات تسير بخطى ثابتة وسريعة، ووفقاً لخطة الترشيد للنفقات التى وضعها الفريق يونس المصرى وبفضل الله نصرف على إنشاءاتنا ونسدد قروضنا ولدينا فائض أرباح تجاوز الأرباح عن نفس الفترة من العام الماضى وسوف تظهر فى فائض ميزانيتنا للعام المالى الجارى ٢٠١٩/٢٠٢٠

وقال اللواء النشار إن دعم الفريق يونس يجعلنا ننجز فى خطط التطوير التى تتم على قدم وساق وإنجاز غير مسبوق بسبب الروح الجميلة والعمل على قلب رجل واحد التى زرعها فى نفوسنا جميعاً، روح جديدة ولّدت الانتماء داخل النفوس وخاصة مع اهتمامه بالعنصر البشرى وتأهيله والاستثمار فيه الذى يعود بالنفع على القطاع لأنه أساس التقدم والرقى والقفز فوق التحديات فى الطيران المدنى.. ولأن السائح فى أول تعامل له يكون مع العاملين بالمطارات، والحمد لله هناك زيادة فى الحركة السياحية وشاهدناه فى مطاراتنا.. ووجه الطيار وائل النشار الشكر للفريق يونس المصرى وجميع قيادات الوزارة والعاملين على جهودهم المخلصة لرفعة شأن القطاع وطالب العاملين ببذل مزيد من الجهد لرفعة شأن شركتهم، لأنهم العنصر الرئيسى فى نموها وتقدمها.

.. تحديات وإنجازات، آمال تتحقق وطموحات بمزيد من التقدم سطرتها كلمات اللواء طيار وائل النشار فى السطور القادمة.

– الشركة المصرية يتبعها ٢٥ مطارا منها ٢٣ رئيسيا و2 بنظام B.O.T وهما مطارا مرسى علم والعلمين ويمكن تقسيم مطارات الشركة إلى ثلاث فئات، الأولى مطارات دولية كبيرة وتضم مطارات شرم الشيخ والغردقة وبرج العرب، هذه المطارات تشهد نمواَ كبيراً فى حركة الركاب، لذا يتم التوسع فيها لاستيعاب الزيادة التى تشهدها فى عدد الركاب، ويمكن إضافة مطارات الأقصر وأسوان وأبو سمبل وطابا وسانت كاترين لهذه الفئة وهما مطارات سياحية تعمل بقوة فى فترة النشاط السياحى، وهى المطارات التى يزيد استيعابها على 5 ملايين راكب سنويا والفئة الثانية مطارات دولية مثل سوهاج وأسيوط اللذين يعملان فى نقل العمالة من البلدان العربية، الفئة الثالثة وهى مطارات محلية للمصريين، كمطارات الداخلة والخارجة وبورسعيد، ومطارات شرق العوينات ومطروح، وهناك المطارات المطروحة للاستثمار كمطارى مرسى علم والعلمين والتى ٩ أمرها مستثمر بنظام

الـB.O.T هذا بخلاف مطارى «سفنكس» و«العاصمة الإدارية» اللذين تم بالفعل التشغيل التجريبى لهما.

– أن تحتل المطارات المصرية الريادة على المستوى الأفريقى والمنافسة على المستوى الإقليمى والعالمى.

– نعمل على إنشاء وتطوير المطارات لاستيعاب الزيادة المتوقعة فى الحركة الجوية وتعظيم موارد الأنشطة غير الملاحية لتحقيق أعلى عائد على الاستثمار وتعزيز نظم إدارة أمن وسلامة المطارات بما يحقق المعايير المحلية والدولية والتأهيل الفعال للعنصر البشرى ليكون قادرا على تنفيذ الأهداف بكفاءة وفعالية.. تقديم الخدمات بالمطارات بما يحقق المعايير المحلية والدولية من خلال إدارة المطارات بالكفاءة والفاعلية والاستخدام الأمثل للموارد بشكل يفوق رضاء العملاء وتفعيل أبعاد التنمية المستدامة.

– لدينا 5 آلاف و400 موظف وعامل تابعون للشركة بما فيها المقر الرئيسى، والهيكل التنظيمى هذا كما هو وما تم تغييره بعض العناصر لكفاءات عالية تتناسب والفكر المتقدم والإخلاص والولاء والانتماء الذى يتمتع به جميع القيادات والعاملين بالشركة المصرية للمطارات وأحمد الله أن جميع العاملين بالشركة بمختلف القطاعات هندسى.. فنى.. أمن.. وإداريين وخلافه أناس على أعلى مستوى من الأمانة والعلم والدقة ومستوى علمى وخبرات وأداء منقطع النظير وأمانة وسرعة فى تنفيذ ما يوكل إليهم من مهام.

– حركة التنقلات تتم لصالح العمل لمطارات تشهد كثافة تشغيل تحتاج للكفاءات وهناك مطارات كان يأخذ العاملون بها ١٠٠% حافز مطارات نائية لا يقومون بأى عمل فى وقت يفنى فيه باقى زملائهم بمطارات تشهد كثافة تشغيل ويحصلون على ٦٠% فقط حافزا فهل هذا يرضى الله؟ العمل ثم العمل والإخلاص فيه هو العنصر الوحيد والأساسى لأى حافز وكل حافز ونسعى لرفع الخدمة المقدمة للعاملين بالمطارات الخارجية بإنشاء استراحات جديدة على أعلى مستوى من التجهيز لراحة العاملين ولكن أهل الشر لا يرضيهم ذلك.. يبغون استمرار الأوضاع كما هى من أجل مآرب خاصة.. ونحن هنا نعمل من أجل رفعة الوطن ووزارتنا وشركتنا ولا نخشى فى الحق إلا الله.

– العنصر البشرى هو عماد الشركة وأساس تطورها، ولذلك وكما سبق وقلت إننا نسعى بشتى الطرق لرفع كفاءة هذا العنصر بتدريبه وتطويره بما يتناسب ومتطلبات الإيكاو، وبما يعود بالتشغيل والمردود الإيجابى على التشغيل بكافة التخصصات من ناحية، ومن ناحية أخرى نرفع مستواه المادى لمواجهة غلاء المعيشة، هذا بخلاف أننا فى إطار تحسين المنظومة بشكل عام لا ننسى البعد الإنسانى والاهتمام بالعاملين، مع تمكين الشباب من الكوادر بدرجات مديرى عموم والكفاءة هى العنصر الوحيد للتمكين.. ومساعدة المرأة العاملة على الاضطلاع بدورها فى خدمة الوطن بمساهمة بنسبة ٥٠% من قيمة الحضانة، واستحداث زى رسمى للعاملين بالشركة والمطارات بالتعاقد مع أرقى بيوتات الأزياء العالمية.. والاهتمام بالعلاج والحالات الطارئة والمستعصية للعاملين وأسرهم من الدرجة الأولى الأب والأم والزوجة والأولاد تتحمل الشركة نفقتها كاملة خارج مشروع العلاج ويمتد للأقارب من الدرجة الأولى التى لا يغطيهم مشروع العلاج الخاص بالشركة.

– بالنسبة للاستهلاكات للمياه والكهرباء والورق وبنود كثيرة بالمطارات جميعا تم تقليل الاستهلاك بنسبة 30% بما لا يتعارض مع ظروف وكفاءة التشغيل.. وبالنسبة للوقود والخامات والزيوت وفرنا 35%.. أما التحركات والتنقلات والتذاكر وحجز الفنادق والمأموريات تم التوفير فيها بنسبة 25%، وبفضل الله ومساندة الفريق يونس المصرى لنا ومتابعته بشكل مستمر وتحفيزنا والشد من أزرنا.. نصرف على إنشاءاتنا ونسدد قروضنا ولدينا فائض عن نفس الفترة من العام الماضى وسوف يظهر ذلك فى فائض ميزانيتنا للعام المالى الجارى ٢٠١٩/٢٠٢٠.. ففكر وتخطيط الفريق يونس فكر غير مسبوق ولا يمكن ترجمته إلى كلمات بقدر ما يمكن أن تحصده إنجازات على أرض الواقع وهى مؤشرات للأداء داخل المنظومة كاملة ويرجع لروح الفريق الواحد التى وضعها فى نفوسنا وزير الطيران.

– المبنى الحالى مصمم لاستيعاب مليون راكب والكثافة وصلت إلى ٢ مليون

و٨٠٠ ألف وكان يعانى من الزحام فى الوصول والسفر فعملنا على زيادة ومضاعفة مساحة الصالات للسفر والوصول من الأماكن غير المستغلة جيدا، وبالنسبة للمبنى الجديد تم إنشاء مبنى جديد للركاب منخفض التكاليف بسعة (4 ملايين راكب سنوياً) ليصبح إجمالى سعة المطار (6 ملايين راكب) وإنشاء ترمك يسع (20 طائرة) ليصبح المطار مجهزا لاستقبال (31) طائرة وإنشاء وتجهيز صالة لاستيعاب التكدس أثناء موسم الحج واستخدامها كساحة مودعين ومستقبلين والانتهاء من رفع كفاءة الممر التبادلى بالمطار وجار رفع كفاءة الممر الرئيسى (16/32).

– تم رفع كفاءة الحقل الجوى ومنظومة إنارة الممرات للممر الرئيسى وطرق الاتصال وتحديث وتطوير البنية التحتية لشبكات المعلومات مع إحلال وتجديد منظومة السيور لمطار الأقصر وإنشاء بوابة حضارية مزودة بأنظمة تحصيل رسوم وغرف للأمن وتطوير صالة الركاب (سفر / وصول) وصالات كبار الزوار ورفع كفاءة الممر المساعد مع إحلال وتجديد شبكة طلمبات الحريق ورفع كفاءة منظومة إنارة الممرات للممر الرئيسى وطرق الاتصال.

– نستهدف الوصول إلى مليون راكب بمطار سفنكس ولذلك نعمل على إنشاء مبنى جديد بجوار المبنى الحالى بمساحة (25000 م2) وبسعة ركاب (1000 راكب/ساعة) ليصبح إجمالى الركاب (1300 راكب/ساعة) وإنشاء ترمك جديد يسع (8) طائرات ليصبح الإجمالى (16) ستاند، مخطط الانتهاء فى مارس 2021.. وكل ذلك قبل افتتاح المتحف الكبير.

– تم تطوير متطلبات التأمين لكل المطارات المصرية بما يضمن عدم وجود ثغرات أمنية وتطوير منظومة العمل وتحسين الأداء من خلال اتخاذ بعض الإجراءات وتدبير أجهزة ومعدات ذات تقنيات حديثة (منظومة السيور – أجهزة الكشف عن الحقائب) بما يضمن سلامة الخدمات المقدمة إلى الراكب من خلال منظومة كاميرات المراقبة الأمنية والمراقبة على الأسوار. وتأهيل وزيادة الأفراد العاملين على أجهزة الكشف اليدوى عن آثار المتفجرات وتدريبهم وزيادة معدلات الأداء الأمنى وتقديم خدمة أمنية مميزة حظيت على إجماع دولى بالإشادة بإجراءات التأمين الخاصة بالمطارات المصرية وذلك من خلال استخدام الأجهزة والمعدات الواردة بالمرحلة الأولى لتطوير المنظومة الأمنية وهى عبارة عن أجهزة (الكشف عن البضائع – الكشف عن الحقائب الكبيرة والصغيرة – الكشف عن أثر المتفجرات – بوابات تفتيش أشخاص).

– بفضل الله وجهود العاملين حصل مطارا شرم الشيخ والغردقة على تجديد رخصة التشغيل كمطارات دولية مطابقة للمواصفات الدولية المنصوص عليها بالملحق ١٤ للمنظمة الدولية للطيران المدنى «الإيكاو» لمدة ٣ سنوات وكذلك مطار الأقصر، وكانت الشركة المصرية للمطارات قد انتهت من إجراءات الترخيص وتقدمت بطلب إلى سلطة الطيران المدنى للحصول على رخصة التشغيل، وكان يتم التجديد سنة بسنة، ولكننا سعينا فى الفترة السابقة للتجديد سنتين، كما حصلنا بفضل الله ولأول مرة على ترخيص مطار أسوان وفى الطريق خلال الشهور القليلة القادمة سيتم ترخيص مطار برج العرب.. كما أننا نسعى للحصول للمطارات التى لها ترخيص بعام واحد أن تأخذ عامين والمطارات لها ترخيص بعامين تصل لثلاثة أعوام.

– أحب أن أؤكد أن وجودنا هنا جميعا هو تكليف نشرف به لخدمة الصالح العام للشركة والوزارة والوطن.. ونحن نعمل قدر المستطاع لرفع مستوى الشركة والعاملين بها.. وأحب أن أؤكد هنا أن أسباب نجاح أى منظومة عمل فى أى مكان قائم على التكامل والتوافق بين جميع العاملين به، وهو ما أحمد الله عليه، حيث أن هناك تعاونا وثيقا بين الشركة والشركات الأخرى التابعة للوزارة، هذا بخلاف الدعم الكامل من وزير الطيران الفريق يونس المصرى ورئيس القابضة اللواء أحمد جنينة، حيث أن هذا الدعم دائما للصالح العام وصالح الشركة والعاملين.. كما أوجه الشكر لكل العاملين المخلصين بالشركة الحريصين على رفعة شأنها وتقدمها وأشكرهم جميعا على حسن تعاونهم.. وأرجو فى الفترة القادمة أن ما تم إنجازه يصبح له عائد على الأرض ويلمسه جميع العاملين

– رسالتى فخر واعتزاز أن حبانا الله بالعمل مع إنسان وبطل مخلص لوطنه بهذا الشكل الذى لن يتكرر وهو عهد ووعد أقطعه ويقطعه جميع العاملين بالطيران المدنى، واسمحوا لى بأن أقول كل القيادات والعاملين بالطيران المدنى وليس المصرية للمطارات فقط لأن فعلاً الفريق يونس جعلنا نراعى بعضنا البعض ونسعى لنجاحنا جميعاً وليس شركة على حساب شركة.. ولا تفكر شركة فى النجاح دون الاطمئنان إلى نجاح باقى الشركات وبنفس الكفاءة.. وهو نتاج تلك الروح الطيبة التى تظلل القطاع كافة.. وأتوجه بالدعاء إلى رب السماء أن يحفظ مصرنا الحبيبة وقياداتها المخلصين للحفاظ على هذا الوطن الغالى على نفوسنا جميعاً.. وللفريق يونس المصرى دعوات من القلب بأن يوفقه المولى عز وجل فى مسئوليته الكبيرة التى هو أهل لها.. وعهد ووعد منا أن نحقق ما يصبو إليه من خطط مستقبلية غير مسبوقة بالمطارات المصرية.

– أشرف بالعمل معه وتحت قيادته وهو حافز ومشجع لنا جميعا على تحقيق ما يصبو إليه الفريق يونس المصرى لرفعة وتقدم القطاع.. واللواء جنينة دائم الذود عنا والوقوف فى ظهرنا من أجل إنجاز المهام وبأقصى سرعة.

– أنتم عماد الشركة وبدونكم لا إنجاز ولا نجاح يتحقق ونثق فى وطنيتكم وكفاءتكم وقدرتكم على وضع الشركة والمطارات المصرية فى مصاف المطارات العالمية. ونحن يد واحدة وكتف بكتف من أجل غد أفضل وعد به الفريق يونس المصرى لكم منذ اليوم الأول لتوليه المسئولية ونحن معه نسعى لرفعة القطاع لنحصد جميعا النجاح والأرباح.. والأرباح ليست مالا فقط ولكنها سمعة طيبة وأثر حسن ونبراس وطريق ضياء سوف نتركه للأجيال القادمة تسترشد به من ظلام أى جهل أو تخلف يحاول أهل الشر جذبنا له.