مسلسلات

يلا خبر | مسلسل قيامة ارطغرل الحلقة 112 مدبلجة للعربية

اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الموضوع من قسم مسلسلات نرجو ان ينال اعجابك


شكرا لك على المشاهده , فعّل زر التنبيهات ( ) عشان توصلك الفيديوهات الجديده على طول! مسلسل قيامة أرطغرل…

المصدر
إذا نال الموضوع إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

‫30 تعليقات

  1. أيها العنزي لا تكن مثل العنزة والحث عن التاريخ الصحيح ودعك من الكذب فأهل البدعة كلهم من الشيعة والصوفية والخوارج والجهمية والمعتزلة و كل المبتدعة لم يكتب التاريخ انهم قاموا بغزوات ولا فتوحات

  2. ما زال الكثيرون يعتقدون أن (ابن العربي) الذي يظهر في حلقات مسلسل (قيامة أرطغرل) هو نفسه الصوفي المتهم بالزندقة (ابن عربي)…
    1- ابن عربي
    الميلاد: ٧ أغسطس ١١٦٥م ، مرسية، الأندلس
    الوفاة: ١٦ نوفمبر ١٢٤٠م ، دمشق، سوريا
    اسمه بالكامل: محيى الدين محمد بن علي بن محمد بن عربي الحاتمي الطائي الأندلسي.
    ويُعرف عند الصوفيين بالشيخ الأكبر والكبريت الأحمر.
    نادى بوحدة الوجود، وأنه لا فرق بين الخالق والمخلوق!
    – القول بسقوط التكاليف:
    إيمان (ابن عربي) بوحدة الوجود يقوده إلى اعتقاد سقوط العبادة عنه، لأنه وصل للرأي بأن العابد هو المعبود، والشاكر هو المشكور، يقول ابن عربي في كتابه الفتوحات المكية ( 6/236 ):
    الربُ حقٌ والعبدُ حقٌ.. يا ليت شعري من المكلف؟
    إن قلتُ عبدٌ فذاك ميتٌ.. أو قلت ربٌ أنّى يُكلّف
    – القول بوحدة الأديان:
    كون ابن عربي يعتقد أن العالم كله هو عين ذات الله تعالى، وهذه العقيدة استلزمت إيمانه بوحدة الأديان لذلك تجده يقول: (إن الحق في كل معبود وجها يعرفه من عرفه، ويجهله من جهله) (فصوص الحكم بشرح القاشاني ص 67.
    – قال عنه شيخ الإسلام العز بن عبد السلام: ابن عربي شيخ سوءٍ كذاب، وقال عنه الإمام ابن الجزري: هو أنجس من المشركين.. أما أسد الإسلام (ابن تيمية) فقال عنه: كلام ابن عربي كله كفر، والله أعلم بما مات عليه، أما ابن حجر العسقلاني فقد اتهم ابن عربي بالجنون، وقال: “كان ظاهري المذهب باطني الاعتقاد”
    أما الإمام برهان الدين البقاعي فقد كتب كتابا بعنوان (تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي) وصنّف العلامة ابن نور الدين مجلدا كاملا في الرد على ابن عربي سماه (كشف الظلمة عن هذه الأمة) وكذلك كفّره الإمام شهاب الدين أحمد بن يحيى التلمساني الحنفي والإمام سيف الدين عبد اللطيف بن بلبان السعودي وابن الجزري والإمام بركة الإسلام قطب الدين ابن العسقلاني وغيرهم كثير.
    – اعتبره معظم علماء الإسلام ملحدا، واتهمه بعضهم بالكفر صراحةً، ومنهم العلماء الكبار: الذهبي وابن تيمية والشوكاني وتقي الدين السبكي وابن خلدون والعز بن عبد السلام وأبو حيان الأندلسي وابن حجر العسقلاني وابن القيّم.
    2- ابن العربي
    أبو بكر محمد بن عبد الله الإشبيلي، الإمام المالكي المذهب، الملقب بـ (القاضي أبو بكر ابن العربي).
    الميلاد: ‏468‏ هـ في إشبيلية – الأندلس (1076 م )
    الوفاة: 543 هـ في فاس – المغرب (1148 م )

    ابن العربي بأل المعرفة هو الإمام الجليل المشهور‏:‏ أبو بكر بن العربي المالكي، له مؤلفات جليلة في الحديث والتفسير، وله الكتاب الجليل في الذب عن الصحابة الذي سماه‏:‏ ‏”‏العواصم من القواصم‏”‏، يدافع فيه عن الإسلام وعن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو كتاب جليل، وله كتاب ‏”‏تفسير آيات الأحكام‏”‏ في مجلدين ضخمين‏.‏. وله شرح سنن الترمذي واسمه‏:‏ ‏”‏عارضة الأحوذي في شرح سنن الترمذي‏” ‏، وهذه كتب كلها مطبوعة وموجودة والحمد لله‏.‏
    ابن العربي.. إمام جليل مشهور بالاستقامة والعلم والتقى رحمه الله‏..ولم يكن صوفيا، كما يظهره مسلسل (قيامة أرطغرل)..
    تنقّل لطلب العلم بين بلاد الشام وبغداد ومصر، وكان شاعر وأديبا..
    – تقول موسوعة (أعلام النبلاء) للإمام الذهبي رحمه الله : ” الإمام العلامة الحافظ القاضي أبو بكر محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله ابن العربي الأندلسي الإشبيلي المالكي صاحب التصانيف … صنف كتاب عارضة الأحوذي في شرح جامع أبي عيسى الترمذي، وفسر القرآن المجيد فأتى بكل بديع، وله كتاب كوكب الحديث والمسلسلات، وكتاب الأصناف في الفقه، وكتاب أمهات المسائل، وكتاب نزهة الناظر، وكتاب ستر العورة، والمحمول في الأصول، وحسم الداء في الكلام على حديث السوداء، كتاب في الرسائل وغوامض النحويين، وكتاب ترتيب الرحلة للترغيب في الملة، والفقه الأصغر المعلب الأصغر، وأشياء سوى ذلك لم نشاهدها .. وكان ثاقب الذهن، عذب المنطق، كريم الشمائل، كامل السؤدد، تولي قضاء إشبيلية فحمدت سياسته، وكان ذا شدة وسطوة فعزل وأقبل على نشر العلم وتدوينه،
    = من مؤلفاته:

    قانون التأويل.
    أحكام القرآن.
    أنوار الفجر.
    الناسخ والمنسوخ.
    القبس في شرح موطأ الإمام مالك.
    العواصم من القواصم.
    الأمد الأقصى في شرح أسماء الله الحسنى وصفاته العلى.
    عارضة الأحوذي في شرح الترمذي.
    المسالك على موطأ مالك.
    الإنصاف في مسائل الخلاف.
    أعيان الأعيان.
    المحصول في أصول الفقه.
    كتاب المتكلمين.
    أحكام القرآن الصغرى وهو مختصر من كتابه أحكام القرآن الكبرى
    – يُعد كتاب (العواصم من القواصم) من أبرز الكتابات التاريخية التي تسعى لإنصاف الأمويين، وتنقية تاريخهم مما علق به من شبهات المؤرخين والأدباء، وهو لم يحاول إنصاف الأمويين وحدهم، بل امتد بحثه إلى تحقيق مواقف الصحابة بعد وفاة النبي – صلى الله عليه وسلم، ورد الشبهات
    – تُوُفي (ابن العربي) بمدينة فاس – المغرب، في أغسطس (1148 م )

  3. ما زال الكثيرون يعتقدون أن (ابن العربي) الذي يظهر في حلقات مسلسل (قيامة أرطغرل) هو نفسه الصوفي المتهم بالزندقة (ابن عربي)…
    1- ابن عربي
    الميلاد: ٧ أغسطس ١١٦٥م ، مرسية، الأندلس
    الوفاة: ١٦ نوفمبر ١٢٤٠م ، دمشق، سوريا
    اسمه بالكامل: محيى الدين محمد بن علي بن محمد بن عربي الحاتمي الطائي الأندلسي.
    ويُعرف عند الصوفيين بالشيخ الأكبر والكبريت الأحمر.
    نادى بوحدة الوجود، وأنه لا فرق بين الخالق والمخلوق!
    – القول بسقوط التكاليف:
    إيمان (ابن عربي) بوحدة الوجود يقوده إلى اعتقاد سقوط العبادة عنه، لأنه وصل للرأي بأن العابد هو المعبود، والشاكر هو المشكور، يقول ابن عربي في كتابه الفتوحات المكية ( 6/236 ):
    الربُ حقٌ والعبدُ حقٌ.. يا ليت شعري من المكلف؟
    إن قلتُ عبدٌ فذاك ميتٌ.. أو قلت ربٌ أنّى يُكلّف
    – القول بوحدة الأديان:
    كون ابن عربي يعتقد أن العالم كله هو عين ذات الله تعالى، وهذه العقيدة استلزمت إيمانه بوحدة الأديان لذلك تجده يقول: (إن الحق في كل معبود وجها يعرفه من عرفه، ويجهله من جهله) (فصوص الحكم بشرح القاشاني ص 67.
    – قال عنه شيخ الإسلام العز بن عبد السلام: ابن عربي شيخ سوءٍ كذاب، وقال عنه الإمام ابن الجزري: هو أنجس من المشركين.. أما أسد الإسلام (ابن تيمية) فقال عنه: كلام ابن عربي كله كفر، والله أعلم بما مات عليه، أما ابن حجر العسقلاني فقد اتهم ابن عربي بالجنون، وقال: “كان ظاهري المذهب باطني الاعتقاد”
    أما الإمام برهان الدين البقاعي فقد كتب كتابا بعنوان (تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي) وصنّف العلامة ابن نور الدين مجلدا كاملا في الرد على ابن عربي سماه (كشف الظلمة عن هذه الأمة) وكذلك كفّره الإمام شهاب الدين أحمد بن يحيى التلمساني الحنفي والإمام سيف الدين عبد اللطيف بن بلبان السعودي وابن الجزري والإمام بركة الإسلام قطب الدين ابن العسقلاني وغيرهم كثير.
    – اعتبره معظم علماء الإسلام ملحدا، واتهمه بعضهم بالكفر صراحةً، ومنهم العلماء الكبار: الذهبي وابن تيمية والشوكاني وتقي الدين السبكي وابن خلدون والعز بن عبد السلام وأبو حيان الأندلسي وابن حجر العسقلاني وابن القيّم.
    2- ابن العربي
    أبو بكر محمد بن عبد الله الإشبيلي، الإمام المالكي المذهب، الملقب بـ (القاضي أبو بكر ابن العربي).
    الميلاد: ‏468‏ هـ في إشبيلية – الأندلس (1076 م )
    الوفاة: 543 هـ في فاس – المغرب (1148 م )

    ابن العربي بأل المعرفة هو الإمام الجليل المشهور‏:‏ أبو بكر بن العربي المالكي، له مؤلفات جليلة في الحديث والتفسير، وله الكتاب الجليل في الذب عن الصحابة الذي سماه‏:‏ ‏”‏العواصم من القواصم‏”‏، يدافع فيه عن الإسلام وعن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو كتاب جليل، وله كتاب ‏”‏تفسير آيات الأحكام‏”‏ في مجلدين ضخمين‏.‏. وله شرح سنن الترمذي واسمه‏:‏ ‏”‏عارضة الأحوذي في شرح سنن الترمذي‏” ‏، وهذه كتب كلها مطبوعة وموجودة والحمد لله‏.‏
    ابن العربي.. إمام جليل مشهور بالاستقامة والعلم والتقى رحمه الله‏..ولم يكن صوفيا، كما يظهره مسلسل (قيامة أرطغرل)..
    تنقّل لطلب العلم بين بلاد الشام وبغداد ومصر، وكان شاعر وأديبا..
    – تقول موسوعة (أعلام النبلاء) للإمام الذهبي رحمه الله : ” الإمام العلامة الحافظ القاضي أبو بكر محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله ابن العربي الأندلسي الإشبيلي المالكي صاحب التصانيف … صنف كتاب عارضة الأحوذي في شرح جامع أبي عيسى الترمذي، وفسر القرآن المجيد فأتى بكل بديع، وله كتاب كوكب الحديث والمسلسلات، وكتاب الأصناف في الفقه، وكتاب أمهات المسائل، وكتاب نزهة الناظر، وكتاب ستر العورة، والمحمول في الأصول، وحسم الداء في الكلام على حديث السوداء، كتاب في الرسائل وغوامض النحويين، وكتاب ترتيب الرحلة للترغيب في الملة، والفقه الأصغر المعلب الأصغر، وأشياء سوى ذلك لم نشاهدها .. وكان ثاقب الذهن، عذب المنطق، كريم الشمائل، كامل السؤدد، تولي قضاء إشبيلية فحمدت سياسته، وكان ذا شدة وسطوة فعزل وأقبل على نشر العلم وتدوينه،
    = من مؤلفاته:

    قانون التأويل.
    أحكام القرآن.
    أنوار الفجر.
    الناسخ والمنسوخ.
    القبس في شرح موطأ الإمام مالك.
    العواصم من القواصم.
    الأمد الأقصى في شرح أسماء الله الحسنى وصفاته العلى.
    عارضة الأحوذي في شرح الترمذي.
    المسالك على موطأ مالك.
    الإنصاف في مسائل الخلاف.
    أعيان الأعيان.
    المحصول في أصول الفقه.
    كتاب المتكلمين.
    أحكام القرآن الصغرى وهو مختصر من كتابه أحكام القرآن الكبرى
    – يُعد كتاب (العواصم من القواصم) من أبرز الكتابات التاريخية التي تسعى لإنصاف الأمويين، وتنقية تاريخهم مما علق به من شبهات المؤرخين والأدباء، وهو لم يحاول إنصاف الأمويين وحدهم، بل امتد بحثه إلى تحقيق مواقف الصحابة بعد وفاة النبي – صلى الله عليه وسلم، ورد الشبهات
    – تُوُفي (ابن العربي) بمدينة فاس – المغرب، في أغسطس (1148 م )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة