فيديو

10 مراهقين أجانب هربوا من بلادهم لينضموا إلى داعش 💀 💀

اهلا بكم فى قسم الفيديو من موقع يلا خبر فى هذا القسم ستجدون مجموعة من الفيديوهات نرجوا ان تنال اعجابكم بإذن الله
والآن مع الفيديو :


10 اطفال و مراهقين اجانب هربوا لينضموا لصفوف داعش …

source

اضغطى لايك وشير لتدعمونا ونستمر
الى اللقاء فى منشور جديد مع موقع يلا خبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

‫42 تعليقات

  1. اولا الكل بيعرف انه الارهاب لا دين له وثانيا البيئه يللي عايشين فيها الاطفال من صغرهم الكرهيه والحقد والعنف والتبول لا ارادي الطفل بتسبب لعنف من قبل الاهل والمدرسه وقلت الايمان بلله والاهل مابحكو انه الارهاب ومابوعوهم على الشي الصح ومابحكولهم شو هويه الارهاب ولا عن اي ديانه اسلاميه ولا الديانات الثانيه التعليم من الاهل يكون عندهم هواية القراءه للتاريخ والقصص الواقعيه وعن العدات السيء من قبل الارهاب ابتعاد الطفل عن الافلام القتاليه والرعب متابعة القصص عن الرسول وعن الارهاب كيف يقتلون الناس البريئه

  2. شوفو احنا العراق لو بنزل الله محد يكدرلنة نزين لو لا احنا زلم ونسوانة شرفاء والي يحاول يمسنة بحجاية نردهة بطيزة اوكي انة من الحشد انعل ابو الدواعش

  3. براءة هدرت بلا رقابة ولا مسؤولية.. من يا ترى يتحمل عبأ موتهم وإنحرافهم.. أهم الوالدين ﻹهمالهم وسوء رقابتهم ورعايتهم لهم.. أم المنحرفون أصلا كرؤساء وزعماء المافيا كداعش وغيرهم.. أم.. أم من ؟!!! اللهم أرزقنا إتباع الحق وإجتناب الباطل

  4. داعش لا علاقة له بل إسلام و لا هم مسلمون الحملات الصليبية كانت مثلهم و أكثر و حشية و هم نفس التفكير بس ب دين آخر لا يفقهون منه شئ هم فقط موجودين ل مصالح شخصيه و اقتصادية و كل وحد فهيم له نهاية بعد ما يتم الاستفادة منهم راح يتخلصون منهم ب أي طريقة بعدها خلي الجهاد ينفعهم 😑👌

  5. استغفرالله العظيم واتوب اليه
    الهم ثبت علينا العقل والدين
    ثبت قلبي ع طاعتك وحبك وحفظني واحمني
    واولادي
    من شر البشر الظالم الذي لايخافك ولايهابك
    يفتي بسم الدين والله والدين بريء منهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة