اهلا بكم فى قسم الفيديو من موقع يلا خبر فى هذا القسم ستجدون مجموعة من الفيديوهات نرجوا ان تنال اعجابكم بإذن الله
والآن مع الفيديو :
سبعة أشياء مذهلة لا تراها إلا في دبي …
المصدر
اضغطى لايك وشير لتدعمونا ونستمر
الى اللقاء فى منشور جديد مع موقع يلا خبر
شعب مثقف وجميل ومتعايشين ك اخوة يستاهلون اكثر ربي يزيدهم تحيه من العراق
والله اذا رحت اشحد بدبي ورجعت عفلسطين برجع مليونير
اول شي المفتاله والزنا ههههه
تتباهون كثيرا نسيتم يوم لقائكم وتسئلون عن كل هذا واين انفقتموه اقسم لكن بالله انكم لستم مسلمون يا حثالة التاريخ
غلطان صاحب القناة 2700 درهم تساوي 735 $ وليس 73,500 مين ركز ع النقطه ذي….!
Ses Mackac Prétendent qu'ils sont Réussie et qu'ils sont les Meilleurs …Mais ils trompent Car tous ce que ils ont est importé Méme les Sandwitch et les eaux Minéral …Méme ses truc de corde qui les portent sur leurs Téte est importé …Et les ingenieurs et les Médecin et les Aviateurs toute ses cadre Technique sont des étranger …et ses Mackac ne font rien que Manger et dormire et Naissent des enfants c'est tous …c"est le pays des singes cette Dubai ….
I went to Dubai
But it wasn't like in the internet or television
They are two different people
1 .the bosses and money people
2. .the workers
So it is not the city of all people
Because the rule in Dubai is :
welcome if you have money but good bye if you have not
دبي في نظري هيا مدينة الشياطين ليوفقني رأي دير جام
منذ أن وجد الزمان و المكان والعربان مطايا وسبايا للفرس والرومان لعنة الله على عرب هذ الزمان حملونا أمانة القرآن وتحالفوا ضدنا مع الماريكان
انهم عمل غير صالح أولاد زايد
هولا ديوثين هم أخطر من اليهود وهم يحاربوا الاسلام
الله يحفظ الامارات والوطن العربي من كل شر
مو حرام اشوف هيج شي واني عراقي واعرف انو بلدي اكثر غناء من كل دول العالم لكن بؤس الحكام ياساده
لاتعليق على السيارات
لك انا برغي دولاب ماعندي
هاذه الرفاهيه الي وصلت اليها دوبي. من غباء اليمن وجهلهم. لان لو يشتغل باب المندب حق اليمن راح ينهار اقتصاد دبي
يالله انك ترزقنا
اللهم الجنة ومافيها احسن من الدنيا ومافيها
قال الله تعالى ( نمتعهم قليلآ قم نضطرهم الى عذاب غليظ )
الشبعة تعمل بدعة
حلووو جدا
الله الغني وانتم الفقراء
العجابالسبعهاولاديالسبعهبتركيازكريامحمدعباسالعامريابوالحلمالعالم٣٠١٦