صحة و جمال

اقرأ هذا الدعاء يوم الجمعه واطلب ما تريد وطلبك مستجاب في الحال لابد ن تقوله ولو مرة واحدة

اهلا بكم فى قسم صحة وجمال من موقع يلا خبر فى هذا القسم ستجدون مجموعة من الوصفات الجميلة التى تساعدكى على ان تكونى ملكة جمال بين اصحابك نرجوا ان تنال اعجابكم بإذن الله
والآن مع الوصفة وهو كالتالي :


اقرأ هذا الدعاء يوم الجمعة واطلب ما تريد وطلبك مستجاب في الحال.

source

إذا نالت الوصفة اعجابك ارسليها لصديقتك لكى تجربها وتعم الفائدة إن شاء الله
اضغطى لايك وشير لتدعمونا ونستمرفى خدمتكم
الى اللقاء فى وصفة اخرى مجربة ومضمونة 100% مع موقع يلا خبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

‫40 تعليقات

  1. لا داعي لقول الدعاء مستجاب في الحال لأنك لا تملكين مفاتح الغيب ولا تعلمين اذا كانت الاجابة في الحال ام في المستقبل ام يدخرها ربنا للعبد الى يوم القيامة .. اذن لا داعي لاستعمال مثل هذه العبارات التي تغضب الله وذلك لانك دخلت في امور الغيب التي لا تعنيكي .. وايضا وردت اخطاء في الدعاء صحيحيها قبل نشرها .

  2. انا عندي زواج عام و3 اشهر روحت لطبيب انا وزوجي مافينا شي ادعولي اخوتي ان يرزقني الله بذرية الصالحة ربي لاتذرني فردا وانت خير الورثين وجمعة مباركة يارب

  3. عظم الله اجوركم والله يبارك بيج ويحقق كل دعاء ويسر امورج بحق محمد وآل محمد والله يلعن كل موءذي للرسول واهل بيته الطيبين الطاهرين وصل الله على محمد وآل بيت محمد

  4. اللهم امين ياربي اللهم تقبل منا و ارزقنا من حيث لا نحتسب، ياربي في هذه الليلة المباركة ارزقني زوجا صالحا انا و بنات المسلمين

  5. الدعاء في اﻻسﻻم

    الدعاء هو سؤال العبد ربه ، والدعاء من أعظم العبادة ، أي من أعظم ما يتعبد به . وقد أخرج الترمذي من حديث انس " الدعاء مخ العبادة " . وقد تواردت الآثار عن النبي صلى الله عليه وسلم بالترغيب في الدعاء والحث عليه . فقد أخرج ابن ماجة من حديث أبي هريرة " ليس شيء أكرم على الله من الدعاء " وأخرج البخاري حديث " من لم يسأل الله يغضب عليه " وحديث ابن مسعود " سلوا الله من فضله فإن الله يحب أن يسأل " أخرجه الترمذي ، وله من حديث ابن عمر " إن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل فعليكم عباد الله بالدعاء " وأخرج الترمذي والحاكم من حديث عبادة بن الصامت " ما على الأرض مسلم يدعو بدعوة الله إلا آتاه الله إياها أو صرف عنه من السوء مثلها " ولأحمد في حديث أبي سعيد رفعه " ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث : إما أن يعجل له دعوته وإما أن يدخرها له في الآخرة ، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها ".

    فهذه الأحاديث وغيرها تدل في مجموعها على ثبوت الدعاء وهو سؤال العبد ربه . وقد وردت في القرآن عدة آيات تدل على الدعاء قال تعالى : { وقال ربكم ادعوني أستجب لكم } وقال { وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان } وقال { أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض } وقال عن دعاء الملائكة { الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم . ربنا وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم إنك أنت العزيز الحكيم } .

    فالله تعالى قد طلب منا أن ندعوه وبين لنا أنه وحده الذي يجيب الدعاء دون غيره . وأوضح لنا شيئا مما كانت تدعو به الملائكة فيندب للمسلم أن يدعو الله في السراء والضراء في السر العلن حتى ينال ثواب الله . والدعاء أفضل من السكوت والرضا لكثرة الأدلة الدالة عليه ولما فيه من إظهار الخضوع والافتقار إلى الله تعالى . ولكن يجب أن يكون واضحاً أن الدعاء لا يغير ما في علم الله ، ولا يدفع قضاء ، ولا يسلب قدراً ، ولا يحدث شيئا على غير سببه . لأن علم الله متحقق حتماً ، وقضاء الله واقع لا محالة . إذ لو دفعه الدعاء لما كان قضاء . والقدر أوجده الله فلا يسلبه الدعاء . والله خلق الأسباب ومسبباتها ، وجعل السبب ينتج المسبب حتماً ، ولو لم ينتجه لما كان سبباً . ولذلك لا يجوز أن يعتقد أن الدعاء طريقة لقضاء الحاجة حتى لو استجاب الله وقضيت الحاجة بالفعل . لأن الله جعل للكون والإنسان والحياة نظاماً تسير عليه ، وربط الأسباب بالمسببات . والدعاء لا يؤثر في خرق أنظمة الله ولا في تخلف الأسباب . وإنما الغاية من الدعاء تحصيل الثواب بامتثال أمر الله . وهو عبادة من العبادات . فكما أن الصلاة عبادة والصوم عبادة والزكاة عبادة .. الخ . فكذلك الدعاء عبادة . فيدعو المؤمن ويطلب من الله قضاء حاجته ، أو كشف غمته ، أو غير ذلك من الأدعية المتعلقة بالدنيا والآخرة التجاء إلى الله ، وخضوعاً وطلباً لثوابه ، وامتثالاً لأوامره . فإن قضيت حاجته كان فضلاً من الله . ويكون قضاؤها وفق أنظمة الله سائراً على قاعدة ربط الأسباب بالمسببات ، وإن لم يقضها كتب له ثوابها .

    على هذا الوجه ينبغي أن يكون الدعاء من المسلم خضوعاً لله ، وامتثالاً لأمره وطلباً لثوابه ، سواء قضيت حاجته أم لم تقض . ويجوز للمسلم أن يدعو بأي دعاء يريده بالقلب أو باللسان أو بأي تعبير يراه ، ولا يتقيد بدعاء معين . فله أن يدعو الأدعية الواردة في القرآن ، وله أن يدعو الأدعية الواردة في الحديث ، وله أن يدعو بدعاء من عنده ، أو بدعاء دعا به غيره . فلا يقيد بدعاء معين ، وإنما يطلب منه أن يدعو الله تعالى . إلا أن الأفضل أن يدعو بما ورد في القرآن أو الحديث .

  6. عظم الله اجورنا واجوركم بمصاب الحسين ع واهل بيته الاطهار واحسن الله لنا ولكم العزاء//ادعولي بان الله يرزقني الذريه بحق الحسين الوجيه وامه وابيه واخته واخيه دعوه غريب لغريب بحق غريب كربلاء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة