أخبار

يلا خبر | «مكنتش بحبه وخنته من أول أسبوع».. ربة منزل تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد 90 يوم زواج “ضبطهما متلبسين على سريره” (صور)

اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك .. والأن مع الخبر
2018-12-07 16:19:30

بعد يوم من العثور على جثته، نجحت أجهزة الأمن بالقليوبية في كشف غموض حادث العثور على جثة ممرض في الخصوص مقتولا داخل شقته إثر ضربه بآلة حادة على رأسه ومخنوقا بشال حول الرقبة، فتم تشكيل فريق أمني على أعلى مستوى لسرعة كشف لغز ملابسات الواقعة ومعرفة الجاني مرتكب هذه الجريمة.

وتوصل فريق البحث، بأن وراء ارتكاب الواقعة زوجته وعشيقها حيث دخل القتيل عليهما شقة الزوجية فوجدهما يمارسان الرذيلة في حجرة نومه بعد 3 شهور فقط من الزواج، فانهالا عليه ضربا وقتلاه ثم هربا معا إلى محافظة أسيوط، قبل أن يتلقى المقدم رئيس مباحث الخصوص، بلاغا من أهالي عزبة الأمير بالعثور علي جثة ممرض مقتولا داخل شقته.

وتوصلت التحريات إلى أن المجني عليه يدعي “م. ع. ب” 29 عاما، مساعد تمريض ومتزوج منذ 3 أشهر، وعثر على الجثة وبها عدة ضربات في الرأس بآلة حادة وملفوف حول العنق شال أبيض، فيما لم يتم العثور على زوجة المتهم، أي اختفاء الزوجة في محافظة أسيوط بصحبة أحد الأشخاص و تم ضبطها وتدعى “ي. م”، 19 سنة ربة منزل، وبصحبتها شخص يدعى “ع. ز”، 22 سنة وبتضييق الخناق عليها اعترفت بأنها تربطها علاقة عاطفية مع الثاني قبل أن تتزوج لكنها عادت لعشيقها بعد الزواج بـ4 أشهر.

أول تعليق من المتهمة

وأضافت الزوجة أنها “كانت غير مرتاحة مع زوجها وتزوجته بغير رغبتها وأن لقاءاتها مع عشيقها تعددت في عش الزوجية في غياب زوجها، وفي ليلة الحادث قالت الزوجة “عاد الزوج فوجدها في أحضان عشيقها وهما عاريان تماما فأسرع العشيق وعمل على خنق الزوج ثم ضربه على رأسه بقطعة حديد وبعدها توجهنا إلى محافظة أسيوط محل إقامة المتهم الثاني”.

 

تفاصيل جديدة في الواقعة

صباح يوم الحادث استأذن الممرض مديره للعودة إلى المنزل وذهب إلى أحد المولات واشترى هدية لمحاولة إرضاءها، وفتحه باب شقته وتوجه إلى غرفة نومه فصعق عندما شاهدها في أحضان عشيقها، الذي أجهز عليه بآلة حادة وهشم رأسه وخنقته زوجته بـ«إيشارب» وفرا هاربين إلى أسيوط مسقط رأسه للاختباء من جريمتهما.

وبعد عدة أيام حاول شقيق المجني عليه التواصل معه ومع زوجته لكن هواتفهما كانت مغلقة، فتوجه إلى مسكنه وطرق الباب دون استجابة فكسره بصحبة الجيران، وعثر على الجثة على السرير، فحاول الاطمئنان على زوجة أخيه فاتصل على أسرتها التي أخبرته أنهم لا يعملون عنها شيئًا.

 

 


—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق

مصدر الخبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة