أخبار

يلا خبر | شاب يستدرج عشيق زوجته ببولاق الدكرور ويقيده بحبال ويحرق عضوه الذكري حيًا ثم يقتله.. وسر غريب يقود الشرطة لكشف لغز الجريمة

اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك .. والأن مع الخبر
2018-11-27 18:57:02

“كان لازم يموت.. هو اللي خلى مراتي تتطلق مني”.. بهذه الكلمات اعترف المتهم بتفاصيل جريمته أمام النيابة التي حولته إلى محكمة الجنايات بعد التجديد له أكثر من مرة، في الواقعة التي أثارت ضجة كبرى بمنطقة بولاق الدكرور قبل أسابيع، مردفًا: “قتلته وحرقت عضوه التناسلي.. انتقمت منه زي ما خلى مراتي تتطلق”.

وقال “عمرو. ع” 26 سنة، كبابجي، المنسوب إليه تهمة قتل “سائق” حرقًا، وحرق عضوه التناسلي، انتقاما من الأخير، لارتباطه بعلاقة غير شرعية بزوجته السابق، وتسببه في انفصالها عنه: “إنه عقب انفصاله عن زوجته بـ17 يوما، اكتشف أن المجني عليه “نور الدين. ش”، 35 سنة، سائق، على علاقة غير شرعية بطليقته، وأنه هو الذي تسبب في طلب زوجته الانفصال عنها، فقرر الانتقام منه، وبدأ في وضع خطة للتخلص منه”.

وأضاف المتهم:

“قابلته فجر الجمعة الماضية.. وقلت له تعالي وصلني.. إلى الشقة بتاعتي، وبعد ما وصلنا، قلت تعالي نشرب سيجارة حشيش.. دخل معايا الشقة، ولما دخل.. ضربته على رأسه.. سقط على الأرض فى حالة إغماء.. قمت قعدته على كرسي، وبعدين جبت حبل وربطه من إيده وقدمه، وكممت فمه بلاصق، وأخدت كمية من البنزين من التوك توك اللي كان بيشتغل عليه.. وسكبت عليه البنزين، وولعت في عضوه التناسلي حيا وفي جسده”.

وواصل المتهم شرح الجريمة،: “وأنا خارج كان الجيران شافوا الحريقة، وسألوني: قلت لهم سجادة، وكنت عارف إن الموضوع هيتكشف.. بس مكنتش زعلان ولا خايف.. المهم إني أخدت حقي منه، وولعت فيه، زي ما حرق قلبي، وخلى مراتي تسيبني”.

كانت تحريات وتحقيقات الأجهزة الأمنية بالجيزة، بأن الواقعة بدأت بورود بلاغ من الأهالي لشرطة النجدة، يفيد بنشوب حريق في شقة بالطابق الأرضي بالعقار المشار إليه آنفا، وانتقلت قوة من الحماية المدنية مصحوبة بـ4 سيارات إطفاء، وفريق من المباحث، تحت إشراف اللواء رضا العمدة، مدير الإدارة العامة للمباحث، إلى مكان البلاغ، وتبين من خلال الفحص والمعاينة أن هناك شابا مكبل اليدين والقدمين، جسده محترق، وملقى في صالة الشقة، مع انتشار رائحة مادة سريعة الاشتعال.


—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق

مصدر الخبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة