أخبار

يلا خبر | جريمة بشعة تهز البحيرة| سيدة تستدرج زوجها العُرفي وتضع له السم في العصير ثم تقتله وتحرق جثته حتى تفحمها.. وكلمة السر: “صورها العارية”

اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر الخاص بدولة مصر نرجو ان ينال اعجابك .. والأن مع الخبر
2018-11-27 14:49:31

بدأت الجريمة التي وقعت في مركز بدر بمحافظة البحيرة، بورود بلاغ تغيب من “فتحي . م “69 سنة مزارع، يوم الجمعة الماضية، يفيد بتغيب نجله وليد (34 سنة عامل) وله معلومات جنائية مسجلة عن المنزل منذ قرابة 48 ساعة، وأخطر رئيس مباحث المركز، اللواء جمال الرشيدي، مدير أمن البحيرة، بتفاصيل ما ورد في البلاغ، فتم إخطار قطاع الأمن العام، وأمر اللواء علاء الدين سليم، مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن العام، بتشكيل فريق بحث.

وبعد مرور 24 ساعة من البحث والتحري، ظهرت جثة مجهولة الهوية متفحمة، بمدينة السادات، بمحافظة المنوفية، تحمل نفس مواصفات الشاب المتغيب، فانتقلت قوة أمنية من مباحث البحيرة وبصحبة والد الشاب المتغيب، وبالتنسيق مع مباحث مديرية أمن المنوفية، وتعرف والد الضحية على الجثة وأكد لفريق البحث أن الجثة لنجله، بعدما شاهد أجزاء من وجه، وتم تحرير محضر بالعثور على الجثة.

كما عرضت النيابة العامة الجثة على الطب الشرعي لبيان أسباب الوفاة، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة، وبدأت القوات في فحص الكاميرات القريبة من مكان العثور على الجثة، وفحص علاقات المجني عليه، والشهود ورواد المنطقة التي تمكنت القوات من خلالها تحديد رقم سيارة تم مشاهدتها في وقت معاصر للعثور على الجثة، وتوصلت القوات إلى مرتكبي الواقعة، وتبين أن ربة منزل وزوجها مقيمين في مركز بدر بمحافظة البحيرة، وراء ارتكاب الواقعة.

وأن المجني عليه كان متزوجا من المتهمة الأولى عرفيا لفترة زمنية، وانفصلت عنه قبل 8 أشهر من الجريمة وتزوجت من آخر، وعقب ذلك بدأ المجني عليه في ابتزازها بفضحها أمام أهالي القرية، ونشر صور عارية لها، إذا لم توافق على إقامة علاقة جنسية معه، ما دفعها للانتقام منه واتفقت مع زوجها على قتل المجني عليه، فقررت التخلص منه وعرضت على زوجي فكرة استدراجه إلى المنزل بحجة أنها وافقت على إقامة علاقة غير شرعية معه وعند حضوره إلى المنزل يتم قتله.

وأضافت:

“طبعا أنا قلت حط له سم فى العصير.. وده حصل حضر إلى المنزل وشرب العصير وبعدها تعب شوية.. انا استغلت كده ومسكت الشومة وفضلت اضرب فيها لحد ما مات.. وبعدين لفين جثته فى ملاءة السرير واخدنا عربية نقل ورمينا الجثة عند ترعة فى مدينة السادات وولعنا فيها.. واحتفظت بالتليفون بتاعه”.

 


—————————————-
إذا نال الخبر إعجابكم فشاركة مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر
اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق

مصدر الخبر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عطل الاضافة حتى تتمكن من متابعة القراءة